الصفحه ١١٧ : يحسنوا تطبيقها .. إلخ .. «تفسير المنار ٣٢٢ : ٣».
ولا أعتقد أن القارىء الكريم
بحاجة إلى تعليق بعدما رأى
الصفحه ١٢٧ : يتقحّم ، ويتكبدون ما لا غنىً لهم بمكابدته ، فحدا ببعضهم إلى القول بأن الآية الكريمة لم تعن بالنفس
الصفحه ١٤١ : الشريفة ، فمن رأى في الآية الكريمة
عدم تمايز أهل البيت عمّن سواهم ، قال بأن هذه الإرادة تشريعية كما ذهب
الصفحه ١٤٥ : أهل البيت ـ أياً كانت هويتهم ـ.
كما إن كون ذلك في موقع الشرط فإنه لن
يستطيع تبرير حرص الرسول الكريم
الصفحه ١٦٠ : وتكفيرهم أو تفسيقهم لمن يمسّ أي صحابي وإن كان قاتلاً أو زانياً أو مجافياً لما أمر به الرسول الكريم
الصفحه ١٦١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وأنى لمثل عائشة أن يخاطبها الرسول الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم
بمثل ذلك ، وقد كان الرسول
الصفحه ١٨٤ : مشار إليه في الآية الكريمة : (قَالَتِ الْأَعْرَابُ
آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلكِنْ قُولُوا
الصفحه ١٨٦ : الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم
من وراء الحجرات ، فهل ترى الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد كافأ واثلة على
الصفحه ١٩٠ : أخرى من بعده صلوات الله عليه وآله ، وسنجد أنفسنا مرة أخرى أمام المواصفات التي طرحتها الآيات الكريمة
الصفحه ٢٤٢ :
الرسول الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم؟! فإن كان
الأمر على هذه الشاكلة فما فائدة الوحي والنبوة
الصفحه ٢٤٣ : في الأحكام!!
وفي المحور الأول
لن أرهق القارىء الكريم بذكر الأسانيد ومتابعة رجالهم وشؤون جرحهم
الصفحه ٢٥٠ : يتعلق بصحابته صلىاللهعليهوآلهوسلم
فحسب ، بل وتفضح كذب ما يرويه القوم في صحاحهم عن الرسول الكريم
الصفحه ٢٦٥ : الكريمة ، وغيرها
من السور الشريفة ، فهل إن هذه لا تشمل الصحابة الذن تحدّثوا عنهم؟ والحال إن تعريفهم
الصفحه ٢٨٨ : الكريمة : (إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ) (١)
بذلك ، فهذه الطبيعة غير المعصومة ، كيف يمكنها أن
الصفحه ٢٩٥ : الكريمة : (قَالَ رَبِّ إِنِّي
أَخَافُ أَنْ يُكَذِّبُونِ)
(٢) علمنا طبيعة
خوف موسى عليهالسلام
، خاصة وأنه