الصفحه ٣٣٧ : محاسبة الإمام علي عليهالسلام
وانتقاده ، وكذا في ص ١٥ ـ ١٦ من العدد : ٩٤ ـ ٩٥ من =
الصفحه ٤٣٧ :
وكان من تداعيات هذه السياسة التي
استمرت حتى عهد عمر بن عبد العزيز أن انتشر الكذب على رسول الله
الصفحه ٢٢٤ :
عن الإمام علي عليهالسلام
قوله : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: النجوم امان لأهل السماء إذا ذهبت
الصفحه ٤٠٧ : التي يؤؤسس الفكر الإمامي عماد العصمة عليها إنما تعود إلى النص القرآني والرسولي ، ولست بحاجة بعد الذي
الصفحه ١٧٨ : ابن سعد في طبقاته يروي أن من ذهب بخبر قتل علي عليهالسلام
إلى الحجاز كان سفيان بن امية بن أبي سفيان
الصفحه ٢٦٠ :
سر قبرها (صلوات
الله عليها) ، فإن أنجاه القوم بطرق تبريراتهم العجيبة والملتوية من مسألة فدك ، وهم
الصفحه ٢٩ : العصمة «بالعصمة المطلقة» ، وعلى ذلك قام رأي الإمامية جميعاً على تفصيل
ستأتي الإشارة إليه في محله ، ومنهم
الصفحه ١٩٩ : (٢)
* * *
٢ ـ أبو الفرج عبد الرحمن بن علي البكري
المعروف بابن الجوزي :
قال ابن الجوزي في كتابه العلل
المتناهية عن
الصفحه ٤٢٤ : يعاني من الغرابة عنهم ، رغم ان الإمامية هي الفرقة الأعمق في تاريخها والأكثر انتشاراً علاوة على كونها
الصفحه ٢٥٧ : الذي أمّنوه عليه أخطر بكثير من شأن مال فدك! وهو قبيح أيضاً لأنه يستثني من ذلك ابن أبي قحافة وهو اولى
الصفحه ٣٦٢ : النظرة المستخلصة عن فكر الرجل بالسمة التي كانت تطبع النظرة إلى الكتّاب السطحيين الذين يفتقرون إلى
العمق
الصفحه ٣٥٧ :
عن والده (رض)
بالقول : كنت أتحدّث معه بما يسمى في المجتمع النجفي بالكفريات ، كدلالة على الأشيا
الصفحه ٣٦٥ : نفي مظلومية الزهراء (صلوات الله عليها) أمام عدد كبير من النساء في مسجده ببئر العبد في بيروت ، واستطاع
الصفحه ١٩٥ :
وفي مجموع هذه الروايات تتعدد لتتجاوز
حد التواتر فتبلغ على ما حكى ابن حجر المكي : نيفاً وعشرين
الصفحه ٢٦ : نقلاً ، وقد أوجبها الإمامية عقلاً ونقلاً ، ورأوا أن الاثبات العقلي يحتاج إلى كاشف لحصوله ، فقالوا بضرورة