الصفحه ١٣٩ : المخاطب في الآيات كان واحداً ، بل يجبرنا على تقبل حقيقة أن المخاطبين كانوا عبارة عن جهتين مختلفتين بشكل
الصفحه ١٤٣ : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ
الرِّجْسَ)
وما نسجله على ورود هذه الارادات بشكل سريع هو الأمور
الصفحه ١٤٧ : الفاعل عن إرادته لا يمكن أن تكون جملة الآية إنشائية ، بل هي إخبارية حتماً ، على عكس آيات الخطاب الأخرى
الصفحه ٢٦٤ : وَاللَّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ (٨٠)).
وقوله تعالى : (إِنَّمَا
السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ
الصفحه ٢٨٧ : ظاهرها إلى ما يناقض عصمتهم (صلوات الله على نبينا وآله وعليهم أجمعين) وقصصها تجدها متناثرة في كتب التفاسير
الصفحه ٢٩٦ : تكون رغبته في القتل أكبر من رغبته في الموت طريحاً على الفراش ، وهكذا الأمر في قصة الرسول
الصفحه ٢٩٨ : إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِباً فَظَنَّ
أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لاَ إِلهَ
الصفحه ٣٠٣ : التوبة والهداية (ثُمَّ اجْتَبَاهُ
رَبُّهُ فَتَابَ عَلَيْهِ وَهَدَى)
فالله لا يثيب الغاوي برفع الدرجة بل
الصفحه ٣٠٤ : تدخل قطعاً في الحرص على سلامة المريض ، وهي تقدم للمريض ولغيره ، فلو أنه تخلف عن الأولى
لأوصل حياته إلى
الصفحه ٣٠٨ : القرآن شيئاً ، وهي على أي حال لا ترقى لمجابهة
نصوص تؤكد عصمة النبيين عليهمالسلام
بشكل عام ، إلاّ اننا
الصفحه ٣١٤ : في حجم الجسمية فالإله الحق لا يكبره شيء ، ومن ثم ليبرز عجز هذه الكواكب على أن تمثل المقام الألوهي فهي
الصفحه ٣١٩ : للعقول الضيقة كي تؤسس عليها فهماً للقدح بعصمة الأنبياء عليهمالسلام ، فالنبي أيوب عليهالسلام
هو من يقول
الصفحه ٣٣٠ : شأن الخليل الصادق في خلته أن يحاسب خليله حساباً شديداً حرصاً على بقاء الخلة في مستواها الممكن ، أو انه
الصفحه ٣٧١ : بالاجبار!!
ورغم ما يلحظ على مجموع هذه
الأفكار من تناقض بيّن ، إلا أن الذي يجمع ما بين متناثراتها لا
الصفحه ٣٧٦ : ء؟ فلو كان الامر كذلك لتناقض الأمر الإلهي ، فهو حين أمرنا بطاعة الرسول على كل حال ، فقد أمرنا بطاعته في