الصفحه ١٦١ :
أهل الكساء وهم
فاطمة وعلي والحسن والحسين عليهمالسلام
، فمرة يجذب الرداء من أم سلمة ، وأخرىيقول
الصفحه ٢٨٦ : إِنَّهُ أَوَّابٌ * إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ
بِالْعَشِيِّ الصَّافِنَاتُ الْجِيَادُ *
فَقَالَ
إِنِّي أَحْبَبْتُ
الصفحه ٢٩١ : ءه عليهمالسلام
فإنه لم ينتخبهم ويصطفيهم بناء على حالة اعتباطية ، لأن ذلك خلاف العدل والحكمة الإلهيتين ، وانه
الصفحه ٣٠٠ : على الساحة المقدسة للأنبياء عليهمالسلام لم تأخذ صورة العمل الخارجي الذي يترك أثره في الواقع الاجتماعي
الصفحه ٣٢٢ : تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ * رُدُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحاً بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ) (١) ، وقد اعتبرها
الصفحه ٣٦٣ : بعيداً عن اجواء هذه المعارك ، وكان يتحرك بالكثير من روح ملتوية على الجو العام ، ففي المعركة ضد البعثيين
الصفحه ٣٨٠ :
الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى)
تلك الغرانيق العلى وإن شفاعتهن لترتجى!!
ففرح المشركون بذلك ، وقالوا : قد ذكر آلهتنا
الصفحه ٣٨٧ :
دلالة فيها على
ما يدّعيه ، فمع تأكيدنا على عصمة المعصوم عليهالسلام
منذ ولادته ، إلاّ ان ذلك لا
الصفحه ٣٩٩ : يعطيه ، فلا نحن من أهل العصمة حتى نستقصي فهم المعصوم ، ولا هم عليهمالسلام
من أهل الذنوب كي نقيسهم على
الصفحه ٤٠٣ : بنعوت قرآنية ليس بالضرورة حصول العديد من الأنبياء عليها ، وقد وجدنا أن من هو دون درجة الأبرار من تأنف
الصفحه ٣٦ : علينا تارة
أن ننظر إليه من خلال طبيعة «العلة الفاعلة» في موضوع العصمة ونعني بها الله (جلّت آياته وعظمت
الصفحه ٤١ : الكريم! قلنا : وإن كان هذا الفاصل لا يحل أية مشكلة على هذا الصعيد ، حيث يبقي حدود السنة مبهمة المعالم
الصفحه ٥٧ : لسالكي طريقه؟ فسنجد في البداية أن الطريق باعتباره طريقاً طويلاً على مستوى السمو ، إذ لا حد له ليقف
عنده
الصفحه ٦٠ : العيان والأهل يكاد ان نحوّل عن الحال التي كنا عليها عندك ، وحتّى كأنّا لم نكن على شيء؟ أفتخاف علينا ان
الصفحه ٧١ : والرئيسة القادرة على إشغال المكلّف وابعاده عن مسار الهداية الربانية ، كيف
لا؟ وقد وصفها القرآن بانها يمكن