الصفحه ١٠٨ : تخصيصات القرآن ففي قوله تعالى : ( فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ قَالُوا كَيْفَ
نُكَلِّمُ مَنْ كَانَ فِي الْمَهْدِ
الصفحه ١٤٠ : عليهالسلام
بشكل معترض ومن بعده إلى امرأة العزيز ، ومثله كثير في القرآن ، وكما في قول السَمَوْأل الشاعر
الصفحه ٩٤ : نزلت بعد هذه الآية ، وهذا يستلزم القول بوجود زيادة في القرآن الكريم هو مما لا يرضى به أحد.
وهو يعني
الصفحه ٣٧٠ : جداً من تفسيره وغيره من كتبه ، ويطرحها بصورة متعددة تؤدي نفس المفهوم فتسمعه يقول : إن أسلوب القرآن في
الصفحه ١٠٦ : التي لا زالت العقول حائرة في الوصول إلى شيء منها؟!
ثم أين القوم في اختلافاتهم من صريح
القرآن بأن ثمة
الصفحه ١٧٢ :
شأن التطليق المتمثل
في قوله تعالى : (عَسَى رَبُّهُ إِنْ
طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجاً
الصفحه ٢٤٨ : مختص بأهل العصمة ، كما في قوله تعالى : (وَالَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا
الصفحه ٣٧٥ : يمكن أن يأخذ سياق القول والفعل في شخصية الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وهو الآخر يمثل مخالفة صريحة
الصفحه ١٠٣ : قيل في شأن طبيعة عملية جمع نفس القرآن ، وقد قرأ بين ظهرانيهم ، ورأوا آثار الوحي (البرحاء) وهي تأخذ
الصفحه ١٨٧ : المعصوم في صدقه ، وليس لنا في هذا الشأن غير القرآن الكريم ، والمتواتر في صدقه من قول الرسول الأمين
الصفحه ٤٦ : تام لشخصيته الرسالية كما نلحظ ذلك في قوله تعالى : (وَمَا
مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ)
(١) ولا يوجد في
الصفحه ٤٢٨ : .
أما حديثه عن قول الإمام زين العابدين عليهالسلام فهو صحيح ولكن خاتمته مغرفة في البساطة ، والشيعة لا
الصفحه ٤١ : ، ولكن ذلك لا يمنعنا من القول بأن القرآن الكريم لم يكن كله شرائع ، فما تحدّث به من آيات للأحكام
الصفحه ١٤٩ : تعريف ابن منظور وهو القذر ، شريطة أن يعمم لكل ما سيتقذر منه.
وقد استخدمت الكلمة في القرآن الكريم
تسع
الصفحه ٢٠٩ : يمكن أن يكون القرآن هو صورة هذا الفراغ ، كيف؟ والآية قد نزلت في أواخر ما نزل من الآيات القرآنية