الصفحه ٣٣٢ : جملة من الآيات القرآنية ، فالقرآن حريص على عدم نسبة النسيان إلى
الله سبحانه ، بل في كل المرات التي
الصفحه ١٠٠ :
الحديث عن أي شخص
يخطىء ويصيب كما في قوله تعالى : (يَا نِسَاءَ
النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ
الصفحه ٩٤ : نزلت بعد هذه الآية ، وهذا يستلزم القول بوجود زيادة في القرآن الكريم هو مما لا يرضى به أحد.
وهو يعني
الصفحه ٣٧٢ : ينساها في وقت معين ليصحح ذلك ويصوبه بعد ذلك ، لتأخذ الآية صيغتها الكاملة الصحيحة.
ويستمر بالقول ليعلل
الصفحه ٣٥٦ : المناقشة العامة لمحور العصمة في فكر الرجل كانت في الأصل جزءاً من كتابنا : التحريفية الجديدة الذي كان قد
الصفحه ٢٢٦ : .
وقد ساروا في ذلك باتجاهين رئيسين هما :
الأول
: تحريف الحديث وإخراجه من موضوعه الرئيس إلى مواضيع لا
الصفحه ١١ :
نظريتهم المتهافتة
حول أخطاء المعصوم عليهمالسلام
، وذنوبه ، وهو بحث له أهميته الجادة ليس في بحث
الصفحه ١٧٢ :
شأن التطليق المتمثل
في قوله تعالى : (عَسَى رَبُّهُ إِنْ
طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجاً
الصفحه ٤٢ : عليهالسلام لكون هذه الأمور قد وردت في القرآن الكريم.
هذا من جانب ، ومن جانب آخر فنحن نعرف
أن القرآن الكريم
الصفحه ٢٩٦ :
برسول الله! وبعد أن
تحدّث القرآن كثيراً عن شخصيته بأبي وأمي العازفة عن الدنيا ، وشدة رغبته في ما
الصفحه ٣٠٩ :
بنجاة أهله ، واستثنى
من ذلك من سبق عليه القول ، وفقاً لقوله تعالى : (قُلْنَا احْمِلْ فِيهَا مِنْ
الصفحه ٣٨٦ :
ثم أي دلالة يريد أهل هذا المنطق أن
يسوّقوها في وسط الفكر الإسلامي ، فهل يريدون القول بأن الله لم
الصفحه ٥٦ : ذيل الآية الشريف ، ولكن كيف؟!
ومحصل هذا التفريق نلحظه في مصاديق هذا
الجعل ، فقد تحدث القرآن الكريم
الصفحه ٩٣ : وإتمام النعمة ويأس الكفر من إلحاق الأذى والضرّ بالدين في قوله تعالى
: (الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ
الصفحه ٢٦٢ : الصحابة؟ فها أنت تقرأ فيها قوله تعالى (
لَقَدْ
نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ