الصفحه ١٠٥ : «تدوين القرآن»
للشيخ علي الكوراني ، وكتاب «التحقيق في نفي التحريف عن القرآن الشريف» للسيد علي الميلاني
الصفحه ١٠٤ :
بنسخ التلاوة ، (١) وهو صورة معلنة ولكنها غير رسمية
لمقولة تحريف القرآن
الصفحه ١٥٨ : من العجائب التي أفضى إليها النهج الطائفي في تحريف المراد القرآني وتطويع نصوصه وسوق الأكاذيب التي من
الصفحه ٢٧٦ : تعنينا هذه الترهات ، فالقرآن خير
هاد لنا في تشخيص دور هارون عليهالسلام
، فهو خليفته في قومه في الآية
الصفحه ٣٧٨ : حتى لا يبقي منه أي أثر سلبي على حركة الرسالة فكرة
وأسلوبا .. فيمنع أي تحريف للكلمة وأية زيادة فيها
الصفحه ١٤٠ : عليهالسلام
بشكل معترض ومن بعده إلى امرأة العزيز ، ومثله كثير في القرآن ، وكما في قول السَمَوْأل الشاعر
الصفحه ٣٥ : القرآني في أكثر من اتجاه. «من وحي القرآن ٢٣٩ : ١٠ الطبعة الثانية الجديدة».
أو قوله في قصة موسى
وهارون
الصفحه ٧٧ : جَمِيعاً)
(١) أو في قوله
تعالى اسمه : (لَوْ أَنْزَلْنَا
هذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعاً
الصفحه ١٧١ :
هذا المقام قوله
للمهدي العباسي : إن شئت وضعت لك أحاديث في العباس! (١)
وهكذا فإن ما تحدّث به هذا
الصفحه ٣٧٥ : يمكن أن يأخذ سياق القول والفعل في شخصية الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وهو الآخر يمثل مخالفة صريحة
الصفحه ٢٤٨ : مختص بأهل العصمة ، كما في قوله تعالى : (وَالَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا
الصفحه ٤٦ : تام لشخصيته الرسالية كما نلحظ ذلك في قوله تعالى : (وَمَا
مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ)
(١) ولا يوجد في
الصفحه ١٠٨ : تخصيصات القرآن ففي قوله تعالى : ( فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ قَالُوا كَيْفَ
نُكَلِّمُ مَنْ كَانَ فِي الْمَهْدِ
الصفحه ٣٣٠ : ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ
مِنْهُمَا اذْكُرْنِي عِنْدَ رَبِّكَ)
(١) ، وهو قول
في معاييرنا لا ضير فيه ، ولكن في
الصفحه ٣٣١ : تعالى.
ومدار الشبهة ناظر في أذهان هؤلاء إلى
أن القرآن الكريم تحدّث عن سهو النبي ونسيانه كما في قوله