الصفحه ١٦٦ : هائلاً ، يفوق أضعافاً كثيرة جداً ما تم إنجازه على هذا
الصعيد في عهد الرسول الأعظم صلى عليه وآله وسلم
الصفحه ٢٠١ : غيرك ، وإني لأرجو أن ألحقك به على مثل ذنبه ، وأعظم من خطيئته » (٢).
كما أن الاصبغ بن نباته قد واجهه
الصفحه ٢٠٤ : عن
الإمام الحسن (ع) : « خفقت النعال خلفه ، وأمر فأطيع ، وقال فصدق ، وهذان يرفعان
إلى ما هو أعظم ، فلو
الصفحه ٢١٠ : سبحانه وتعالى للإمام الحسن صلوات الله وسلامه عليه ، وكلمات
النبي الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
في حقه
الصفحه ٩٧ : لا يرون حتى دخوله في جملة المرشحين له .. ما رواه عبد الرزاق ،
من أن عمر قال لأحد الأنصار : « من ترى
الصفحه ١٠٨ : » (٤).
وكان الموالي أيضاً هم أنصار المختار ،
وكان ذلك هو السبب في تخاذل العرب عن نصرته ، كما هو معلوم
الصفحه ١٢٦ : أيوب الأنصاري لا يجرؤ على
العمل بسنة لرسول الله صلىاللهعليهوآله
في زمن عمر ، لأن عمر كان يضرب من
الصفحه ١٥٤ : المعروف ، قال للمرشحين : « واحضروا معكم من شيوخ الأنصار ، وليس
لهم من أمركم شيء ، وأحضروا معكم الحسن بن
الصفحه ١٧٣ : بتقوية
أمرهم ، وتثبيت سلطانهم ، فصاروا يجمعون الأنصار بالمال ، وبالإغراء بالمناصب (١) ، ثم بالإصهار إلى
الصفحه ١٨٥ : .
قال عثمان : سبحان الله شيوخ المهاجرين
والأنصار ، وكبار أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وبقية
الصفحه ١٨٩ : عليهمالسلام ، كما عودنا أنصاره ومحبوه في كثير من
الأحيان.
٤ ـ ولو أريد الإصرار على وجهة النظر
تلك
الصفحه ١٩٨ : نصرت عثمان حينما كان النصر لك ، وخذلته حينما كان
النصر له » (٣).
وكتب أبو أيوب الأنصاري لمعاوية
الصفحه ٢١٢ : يجتمع عليه
المهاجرون والأنصار ، الذين يعقدون الإمارة ، ويحكمون بها على الناس » (٢).
وبعد .. فهل أن
الصفحه ١٧٥ : ج ٤ ص ١٠٠
وأنساب الأشراف بتحقيق المحمودي ج ٢ ص ١٩٠ وعدة رسائل للشيخ المفيد ص ٢٢٧.
وقيل : عشرة آلاف
الصفحه ٢١٦ : : أن الشيخ المفيد رحمهالله قد ناقش في صحة حديث التزويج هذا ،
فراجع كلامه رحمهالله (٢).
دال
: كما