الصفحه ٤٦ : لا مجال لتتبعه واستقصائه ..
وعلى كل حال .. فإن الشواهد على أن
الرسول الأعظم ، محمداً
الصفحه ٥٥ : الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وتجعلهما قادرين على تحمل المسؤوليات الجسام ، حتى لصح إشراكهما في الدعوى
الصفحه ٥٧ :
__________________
١ ـ ستأتي بعض
المصادر لذلك إن شاء الله تعالى ..
٢ ـ راجع كتابنا :
الصحيح من سيرة النبي الأعظم
الصفحه ٦٠ : قولهم : إن هذه الآية تدل على
فضيلة لا أعظم منها لأصحاب الكساء. ولا سيما بملاحظة ما تقدم عن العلامتين
الصفحه ٩١ :
فدك .. والحسنان عليهماالسلام :
لقد توفي الرسول الإعظم ، محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وحدث
الصفحه ١٠٧ : يتعلمه من النبي الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم؟!!. وأية خشية كانت لدى كسرى؟! وأية
سيرة له أعجبته ، فقاس
الصفحه ١١١ : إلى ماهو أعظم .. ثم
طلبوا منه إحضاره للحط منه الخ .. » (٢).
والشواهد على ذلك كثيرة ..
وقد بدأت
الصفحه ١٢٠ : من شأنه أن يحرم الأمة من الإطلاع على كثير من توجيهات ، وأقوال ، وقرارات ،
ومواقف الرسول الأعظم
الصفحه ١٢٣ : قرروا عدم السماح
بالفتوى إلا للأمراء كما أوضحناه في كتابنا الصحيح من سيرة النبي الأعظم
الصفحه ١٣٦ : هي الأعظم ، وهي الأدهى .. وقد أخبر النبي صلىاللهعليهوآله في حديث معروف : بأن في كل خلف عدول
ينفون
الصفحه ١٣٧ :
« وأعظم خلاف بين الأمَّة خلاف الإمامة
، إذ ما سُلّ سيف في الإسلام على قاعدة دينية مثل ما سل على
الصفحه ١٣٨ : ، ولا غرو وأنت ابن سلالة النبوة ورضيع لبان
الحكمة ، فإلى روح وريحان وجنة نعيم ، أعظم الله لنا ولكم الأجر
الصفحه ١٤٦ : إليه
..
ومجمل تلك القضية هو : أن بلالاً كان في
الشام ، فقدم إلى المدينة لزيارة قبر الرسول الأعظم
الصفحه ١٥٦ : لهم المشاركة السياسية ، حتى في أعظم وأخطر قضية
تواجهها الأمة .. كما أن نفس أن يرى الناس مشاركته هذه
الصفحه ١٦٢ : موقفه ، ويعتبر أن فيه
رضى النبي الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ومن ثم رضى الله سبحانه وتعالى ..
كما