الصفحه ٩٥ : في نفسه شيء من أمر الخلافة؟
قلت : نعم.
قال : أيزعم أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم نص عليه
الصفحه ١٢٥ :
لأحكام ومثلها من
أصول السنن (١)
.. الأمر ، الذي يلقي ضلالاً ثقيلة من الشك والريب في عشرات بل مئات
الصفحه ١٣٨ :
من عنصر التقية
الإيجابية البناءة ، وإيثار الله عند مداحض الباطل في مكان التقية بحسن الروية ،
على
الصفحه ١٤٦ : نفس الاتجاه الذي توخياه
صلوات الله وسلامه عليهما من موقفيهما من أبي بكر وعمر ، حسبما تقدمت الإشارة
الصفحه ١٤٩ :
).
فقال الحسن : يا أعرابي ، ألك إبل؟
قال : نعم.
قال : فاعمد إلي عدد ما أكلت من البيض
نوقاً ، فاضربهن
الصفحه ١٦٢ : في وجهه ، ويعلن كلمة الحق ، ويعمل على رفع أي ظلم أو
حيف يصدر منه.
ومن جهة أخرى ... فإنه إذا كانت
الصفحه ١٦٧ : ، بالنسبة لهذه الرقعة الواسعة ، وهذا المد البشري الهائل ، ولا
كان يهم الخلفاء والفاتحين ذلك من قريب ، ولا من
الصفحه ١٦٩ : العنصري ، وتفضيل العربي على المولى ،
وغير ذلك مما تقدمت الإشارة إلى بعض منه.
ولا أقل .. من أنهم لم يكن
الصفحه ١٨٠ : الله صلىاللهعليهوآله ، فدعاني ، فحسَّن ما صنعت ، وقال :
أما إن الله قد كتب لك من كل إنسان منهم كذا
الصفحه ١٨١ :
تربية النشء الجديد
فيه ، سواء كان من أولادهن ، أو من أولاد الأخريات من الحرائر.
وقد رأينا : أن
الصفحه ١٨٣ : (٣).
إلا أننا نجده يعترض على أبي موسى ، لأن
كاتبه غلام نصراني (٤).
ويقول الجاحظ : « اكثر من قتل في
الصفحه ١٩٦ :
له من خوضها ، ضد
أصحاب المطامع والمنحرفين.
وقد كان ذلك بطبيعة الحال وَبَالاً على
الإسلام ، وعلى
الصفحه ٢٠٣ :
٤ ـ « وشمَّر أناس من الناس ، فاستقتلوا
، منهم سعد بن مالك ، وأبوهريرة ، وزيد بن ثابت ، والحسن بن
الصفحه ٤١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وبالذات في النصف من شهر رمضان المبارك ، من السنة الثالثة للهجرة النبوية ، على
المشهور .. وعاش في
الصفحه ٥٢ : ) والدر المنثور ج ٢ ص
٣٨ ـ ٤٠ عن بعض من تقدم وعن البيهقي في الدلائل ، وابن مردويه ، وابن أبي شيبة ،
وسعيد