الصفحه ٢١٣ :
الأمويين ، وغيرهم
من الذين في قلوبهم مرض ، من اتهامه بالتحريض على عثمان ، وتأليب الناس عليه
الصفحه ٤٧ :
وآله وسلم ... (١) بل لقد بلغ من حبه صلىاللهعليهوآلهوسلم له ولأخيه عليهماالسلام : أنه يقطع
الصفحه ٦٧ :
الحكام ، وكل
أعوانهم .. وقد جندوا كل طاقاتهم المعنوية والمادية من أجل تأكيده وتثبيته .. إلا
أنه قد
الصفحه ٦٩ : يعمر ، فقيه خراسان ، من بلخ ، مكبلاً بالحديد فقال له الحجاج :
أنت زعمت : أن الحسن والحسين من ذرية رسول
الصفحه ٩٧ : ؟! إلى غير ذلك من الأسئلة التي
لا مجال لها هنا ..
ومما يدل على على أن السياسة كانت تتجه
نحو إبعاد علي
الصفحه ١٣٦ :
العنصري البغيض ،
وتقدم كذلك بعض اللمحات عن موقف أمير المؤمنين وغيره من الأئمة ، ومنهم الإمام
الحسن
الصفحه ١٥٦ :
كذلك فإن حضور الإمام الحسن عليهالسلام في هذه المناسبة إنما يعني انتزاع
اعتراف من عمر بأنه ممن يحق
الصفحه ١٦٤ : من أبواب
الجنة » وألقى الستار على ما يكنه في نفسه من الاستياء على ضياع حق أبيه .. وذلك
لأن أهل البيت
الصفحه ١٦٦ :
العقيدة في داخل ذاته ، وفي عمق ضميره ووجدانه.
نعم .. لقد اتسعت رقعة الإسلام خلال
عقدين من الزمن اتساعاً
الصفحه ١٦٨ : كانوا عليه من عاداتهم وتقاليدهم ، ومفاهيمهم الجاهلية ، التي كانت تهيمن على
حركاتهم ، وعلى مواقفهم ، وعلى
الصفحه ١٩١ : ما وصفت ، ولكني أخاف عليك خصلة منه واحدة.
قال له أبو بكر : ما هذه الخصلة التي
تخاف علي منها منه
الصفحه ١٩٤ : » (١).
ونقول :
١ ـ أما ما ذكره هؤلاء من أن الصحابة
الأخيار كانوا هم قتلة عثمان ، أو الراضون بقتله ، فهو صحيح
الصفحه ٥٠ :
قال تعالى : ( إنَّ
مَثَلَ عيسَى عِنْدَ الله كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ، ثُمَّ قَالَ
الصفحه ٧١ : اسم علي عليهالسلام
من جملة من باهل بهم النبي صلىاللهعليهوآله
ثم نفي بنوة الحسنين عليهماالسلام
الصفحه ٨١ : والسلام : « وكان من برهان كمالهما عليهماالسلام ، وحجة اختصاص الله تعالى لهما ، بعد
الذي ذكرناه من مباهلة