الصفحه ١٨٠ :
فجاء أصحابي ، فلاموني ، وقالوا :
حرمتنا الغنيمة بعد أن بردت في أيدينا. فلما قفلنا ذكروا ذلك لرسول
الصفحه ١٩١ :
، وفي خدمتهم أحب إليهم من أن يجدوه منافساً قوياً ، يحتج عليهم بأقوال ومواقف
النبي صلىاللهعليهوآله في
الصفحه ٢٠٧ :
أحلامها ، فأبيت. ثم قتله الناس ، فأمرتك أن تعتزل الناس فلو كنت في جحر ضب لضربت
إليك العرب آباط الإبل حتى
الصفحه ٢٠٩ :
النبي صلىاللهعليهوآله ، مايلي :
« وقد تعجبنا لتوثب المتوثبين علينا ،
في حقنا ، وسلطان نبينا
الصفحه ٥ : عبدالله عليهالسلام : «من أقرب الدليل على ذلك ما أذكره لك
» ثم دعا ببيضة فوضعها في راحته ثمّ قال : «هذا
الصفحه ٢٠ : عبدالله عليهالسلام : «من أقرب الدليل على ذلك ما أذكره لك
» ثم دعا ببيضة فوضعها في راحته ثمّ قال : «هذا
الصفحه ٣٥ :
الحسين عليه الصلاة والسلام ..
وبالأخص حياتهما السياسية ، فهما شريكان
في صنع الأحداث ، أو في التأثير
الصفحه ٥٨ : !!.
هكذا يقال بالنسبة للعموم في قوله : «
وأنفسنا » ، ولم يخرج سوى أمير المؤمنين عليهالسلام
، وفي قوله
الصفحه ٦٦ :
هذا .. وقد ربط العباسيون دعوتهم وحبل
وصايتهم في البداية بأمير المؤمنين عليهالسلام
، ونجحوا في
الصفحه ٦٧ : كان ثمة عقبة كؤود تواجههم ، وتعترض سبيل نجاحهم في تشويه الحقيقة ، وتزوير
التاريخ ، وهي وجود أهل البيت
الصفحه ١١٤ :
التثليث ، في دار
الإسلام ، ومات على ذلك » (١).
وهذه العقيدة ، وإن كانت هي عقيدة
المرجئة ، إلا
الصفحه ١٢٥ :
لأحكام ومثلها من
أصول السنن (١)
.. الأمر ، الذي يلقي ضلالاً ثقيلة من الشك والريب في عشرات بل مئات
الصفحه ١٤٠ : ذلك تقريراً لملكهما.
وما يدل على ذلك في كلمات أمير المؤمنين
عليهالسلام وغيره من
الأئمة ، كثير ، لا
الصفحه ١٥١ :
فهو وإياهم شَرَع سواء.
وكان هو ، والحسن عليهماالسلام ، وسلمان رحمهالله
في المسجد الحرام ، فأحاله
الصفحه ١٧١ : : إنما يعمل هؤلاء بأمر أولئك ، فقالوا حتى نَخْبُرَهُم.
فخرج ميسرة في بضعة وعشرين رجلاً ،
فقدموا على