والى هذه الأرض ترجف تحت أقدامنا » (١).
__________________
١ ـ راجع تفسير القمي ج ١ ص ١٠٤ وحياة الحسن عليهالسلام للقرشي ج ١ ص ٤٩ ٥١ .. وقد روى قضية المباهلة بأهل الكساء بالاختصار تارة ، وبالتفصيل اخرى جم غفير من الحفاظ والمفسرين.
ونذكر على سبيل المثال منهم هنا : تفسير العياشي ج ١ ص ١٧٦ و ١٧٧ ، ومجمع البيان ج٢ ص ٤٥٢ و ٤٥٣ ، وتفسير ابن كثير ج ١ ص ٣٧٠ و ٣٧١ وتفسير الطبري ( جامع البيان ) ج ٣ ص ٢١١ و ٢١٣ و ٢١٢ وفيه : « حدثنا جرير : قال فقلت للمغيرة : إن الناس يروون في حديث أهل نجران : ان علياً كان معهم. فقال : اما الشعبي فلم يذكره ، فلا أدري : لسوء رأي بني أمنة في علي ، او لم يكن في الحديث؟ » ونقول له : الصحيح هو الأول : لأن ذكره في الحديث متواتر ولاشك ، كما رأينا ، سنرى .. وراجع ايضاً تفسير النيسابوري ( بهامش جامع البيان ) ج ٣ ص ٢١٣ و ٢١٤ وتفسير الرازي ج ٨ ص ٨٠ وبعد ذكره حديث عائشة في المباهلة بأهل البيت عليهمالسلام ، وأنه صلىاللهعليهوآلهوسلم جعل حينئذٍ الجميع تحت المرط الأسود ، حيث قرأ آية التطهير قال الرازي : « وهذه الرواية كالمتفق على صحتها بين أهل التفسير والحديث ». والتفسير الحديث لمحمد عزت دروزة ج ٨ ص ١٠٨ عن التاج الجامع للأصول ج ٣ ص ٢٩٦ عن مسلم والترمذي. والكشاف للزمخشري ج ١ ص ٣٦٨ ـ ٣٧٠ ، والإرشاد للمفيد ص ٩٧ ، والصواعق المحرقة ص ١٥٣ و ١٥٤ وأسباب النزول للواحدي ص ٥٨ و ٥٩ ، وصحيح مسلم ج ٧ ص ١٢٠ / ١٢١ والبداية والنهاية ج ٥ ص ٥٤ وحياة الصحابة ج ٢ ص ٤٩٢ و ج ١ / ١٣٠ وصحيح الترمذي ج ٥ ص ٦٣٨ ، والمناقب لابن شهر اشوب ج ٣ ص ٣٧٠ و ٣٦٨ و ٣٦٩ عن كثيرين جداً ، وينابيع المودة ص ٥٢ و ٢٣٢ وعن ص ٤٧٩ ودلائل النبوة لأبي نعيم ص ٢٩٨ / ٢٩٩ وحقائق التأويل للشريف الرضي رحمهالله ص ١١٠ و ١١٢ وفرائد السمطين ج ١ ص ٣٧٨ و ج ٢ ص ٢٣ و ٢٤ ، وشواهد التنزيل ج ١ ص ١٢٦ و ١٢٤ و ١٢٣ و ج ٢ ص ٢٠ والمسترشد في الإمامة ص ٦٠ وترجمة الإمام علي عليهالسلام من تاريخ دمشق بتحقيق المحمودي ج ١ ص ٢٠٦ ط ١ و ط ٢ ص ٢٢٥ والمناقب للخوارزمي ص ٥٩ و ٦٠ ، كشف الغمة للأربلي ج ص ٢٣٢ / ٢٣٣ والإصابة ج ٢ ص ٥٠٣ ومعرفة علوم الحديث للحاكم ص ٥٠ وتفسير فرات ص ١٥ و ١٤ و ١٦ و ١١٧ وأمالي الشيخ الطوسي ج ٢ ص ١٧٢ و ج ١ ص ٢٦٥ والجوهرة في نسب علي عليهالسلام وآله ص ٦٩ وذخائر العقبى ص ٢٥ وروضة الواعظين ص ١٦٤ وما نزل من القرآن في أهل البيت لابن الحكم ص ٥٠ والفصول المهمة لابن الصباغ ص ١١٠ ، ومستدرك الحاكم ج ٣ ص ١٥٠ وأُسد الغابة ج ٤ ص ٢٦ وسنن البيهقي ج ٧ ص ٦٣ ومسند أحمد ج ١
=