الصفحه ١٢٦ :
تحريمه. وقد قال عليهالسلام لولا الدين والتقى لكنت أدهى العرب.
وغيره من الخلفاء كان يعمل بمقتضى ما
الصفحه ١٤٥ :
فأبو بكر لم يكن يرى : أن اتهام أمير
المؤمنين في قضية الإمام الحسن من صالحه .. أما عمر .. الذي رأى
الصفحه ١٧٦ :
من صلب ماله (١).
بل يقولون : « إن ابناً لعمر باع ميراثه
من عمر بماءة ألف درهم » (٢).
ويؤيد
الصفحه ١٧٧ :
على مدى اهتمام
الحكام وأعوانهم ، وكل من ينتسب إليهم بجمع الأموال ، والحصول على الغنائم ، بحق
أو
الصفحه ١٩٥ :
عثمان ، هو :
أن أمير المؤمنين عليهالسلام ، وإن كان لا يرى خلافة عثمان شرعية من
الأساس ، وكان
الصفحه ٢٠٥ : .
ولعل ما تقدم من نصرة الإمام الحسن عليهالسلام لعثمان ، بالإضافة إلى أنه لم يكن قد
ساهم في قتل مشركي
الصفحه ٢١١ :
دار (١).
فكيف إذا كان ذلك الذي ينسب إليه مما
يأباه حتى الرعاع من الناس ، فضلاً عن خامس أصحاب
الصفحه ٣ : : أنّ ابن أبي العوجاء
، وابن طالوت ، وابن الأعمى ، وابن المقفّع في نفر من الزنادقة كانوا مجتمع ينفي
الصفحه ١٨ : : أنّ ابن أبي العوجاء
، وابن طالوت ، وابن الأعمى ، وابن المقفّع في نفر من الزنادقة كانوا مجتمع ينفي
الصفحه ٤٤ : الإمام الحسن عليهالسلام : « وهو سيد شباب أهل الجنة ، وحجة الله
على الأمة ، أمره أمري ، وقوله قولي ، من
الصفحه ٤٥ : ، فقال صلىاللهعليهوآله
: « ويحك ياأنس ، دع ابني ، وثمرة فؤادي ، فإن من آذى هذا آذاني ، ومن آذاني فقد
الصفحه ٤٦ : الإمام الحسن عليهالسلام في فَمِه ، يُقَبل الإمام الحسين عليهالسلام في نحره ، في إشارة صريحة منه إلى سبب
الصفحه ٥٤ : التفريط بهم .. إلا أن
مما يزيد هذه المحبة ويؤكدها ، ويقلل كثيراً من احتمالات التفريط بالأهل والأقارب
، بل
الصفحه ٧٢ :
إلى المناسبات الأخرى
، واستمروا يعلنون بهذا الأمر على الملأ ، ويؤكدون عليه في كثير من المناسبات
الصفحه ٨٤ : عليهالسلام يستدل بهذا القول على من يعترض عليه في
صلحه مع معاوية (١).
وإذا كان البعض يريد أن يدعي : أن