الصفحه ١٠٠ : مناورة أو مبادرة ،
من أي كان ، ومن أي نوع كانت ..
فنجد أبا بكر يوصي بالأمر إلى عمر بن
الخطاب بعده ، ثم
الصفحه ١٠٢ : ؟ قال : قلت : أنا في ألفين : قال فاتخذ سائماً
، فإنه يوشك أن يجيء اغيلمة من قريش يمنعون هذا العطا
الصفحه ١٠٥ :
هذا .. وقد احتج عثمان على أمير
المؤمنين عليهالسلام حينما طلب
منه أن يعزل معاوية : بأن عمر هو الذي
الصفحه ١٢٢ : وضعوا الأحاديث المؤيدة لذلك (١).
ثم السماح بالرواية لأشخاص معينين ، دون
من عداهم (٢)
حتى إن أبا
الصفحه ١٢٨ :
طرد عليهالسلام القصاصين من المساجد ، ورفع الحظر
المفروض على رواية الحديث عن النبي
الصفحه ١٢٩ : لم يستطع منكم أن يرويه ،
فليكتبه ، وليضعه في بيته » (٢).
ثم روى الخطيب ما يقرب من ذلك عن الحسين
بن
الصفحه ١٣٣ : على
معاوية : أن يصلي بهم صلاة عثمان بن عفان في منى تماماً ، ويرفضون الاستمرار على
صلاة رسول الله
الصفحه ١٣٤ : بلغ بهم الأمر : أن ادعى
البعض : أن من خالف الحجاج فقد
__________________
١ ـ راجع : المصنف
لعبد
الصفحه ١٣٩ : (١)
.. وإنما يقصد معاوية من الأمر : الأمرة والملك ، فإنه لم يقاتلهم ليصموا ولا
ليصلوا ، « وإنما ليتأمر عليهم
الصفحه ١٥٢ : مكتوب على جناح الجرادة ،
واعتبار ابن عباس ذلك من مكنون العلم (٣).
وتفصيلات ذلك وسواه موجودة في
الصفحه ١٦٣ :
عثمان جهز العساكر من المدينة ، وفيهم جماعة من الصحابة ، منهم ابن عباس ، وابن
عمر ، وابن عمرو بن العاص
الصفحه ١٨٢ : ـ عمر بن أبي ربيعة (٢).
١٦ ـ وأبو سلمة بن عبد الرحمن (٣).
وذكر ابن حبيب طائفة من أبناء اليهوديات
الصفحه ١٨٦ : .. » (١).
هذا كله .. عدا عن أنه عليهالسلام كان ـ أيام خلافته منشغلاً بتصفية
الجبهة الداخلية من العناصر الفاسدة
الصفحه ١٨٧ : كانوا لا يشجعون شيعتهم ، بل ويمنعونهم
من الاشتراك في تلك الحروب ، ولا يوافقون حتى على المرابطة في الثغور
الصفحه ١٩٩ : معاوية صدراً بما أتاه ، وندم على خذلانه عثمان ، وقال
في جملة أبيات له:
ندمـت علـى ما كان من تبعي