الصفحه ٥٣ :
وقال الزمخشري : « وفيه دليل لا شيء
أقوى منه على فضل أصحاب الكساء » (١).
ويلاحظ : أن رواية
الصفحه ١٤١ : ،
في رسالة منه لأهل الكوفة ، ويأمرهم بالسكون إلى أن يموت معاوية (٢).
بل إن الإمام الحسن عليهالسلام
الصفحه ١٥١ : إننا نجد النبي صلىاللهعليهوآله نفسه يرجع السؤال إلى الإمام الحسن عليهالسلام ، ليجيب عليه .. كما
الصفحه ١٧٣ :
انها رأت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
لبرهة وجيزة جداً ، أو أنها من قريش.
ـ إن كل ذلك وسواه من
الصفحه ١٦٧ : كثيراً من البلدان تفتح ، ثم تعود إلى الكفر والعصيان ، ثم تفتح مرة أخرى (١).
فالنبي
الصفحه ١٢٦ : .
ولعل ما تقدم من موقف عمر من المصريين
المعترضين يشير إلى ذلك أيضاً.
كما أن الفقهاء ، قد « رجح كثير
الصفحه ١٤٠ :
واشتراطه ماذكر .. إلا
كتعبير النبي صلى عليه وآله عن حاكم الروم بـ « عظيم الروم » ، وعن حاكم القبط
الصفحه ١٧٩ :
يصل إلى الطبقة
المستضعفة من الجند ، لم يكن إلا أقل القليل ، مما لا يكفي لسد خلتهم ، ورفع
خصاصتهم
الصفحه ٩٩ : ، قسم
بين الناس قسماً ، فبعث إلى عجوز من بني عدي بن النجار قسمها مع زيد بن ثابت ،
فقالت : ما هذا؟ قال
الصفحه ٦٤ : للسفاح عشرة من قواد أهل الشام ، وأصحاب الرياسة فيها :
أنهم ما كانوا يعرفون إلى ان قُتِل مروان أقربا
الصفحه ١٣٥ :
٢٣ ـ وعن ابن عباس : السنة سنتان : من
نبي ، أو من إمام عادل (١).
٢٤ ـ وقضية إمضاء عمر للطلاق
الصفحه ١٠ : النبي محمّد (ص)........................................................ ٣٩
الباب
الاَول
الصفحه ٢٥ : النبي محمّد (ص)........................................................ ٣٩
الباب
الاَول
الصفحه ٥٢ : تفسير ما
نزل في القرآن في النبي واهل بيته ، تأليف محمد بن العباس بن مروان : أنه روى خبر
المباهلة من أحد
الصفحه ٧١ : اسم علي عليهالسلام
من جملة من باهل بهم النبي صلىاللهعليهوآله
ثم نفي بنوة الحسنين عليهماالسلام