الصفحه ٧٧ : بالنبي محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، الذيكان ينظر إلى الغيب من ستر رقيق
، وقد ورد عنه الثير مما يدل على
الصفحه ١٣١ : عمرو بن حزم : « اكتب إلي بما ثبت عندك من الحديث
عن رسول الله ، وبحديث عمر ، فإني الخ » سنن الدارمي
الصفحه ٧٢ :
إلى المناسبات الأخرى
، واستمروا يعلنون بهذا الأمر على الملأ ، ويؤكدون عليه في كثير من المناسبات
الصفحه ٨٠ : يجد النبي أحداً من الصحابة
يستشهده على ذلك الكتاب الخطير الذي يرتبط بمصير جماعة كثيرة سوى هذين الصبيين
الصفحه ٥٦ : ، وفي الدعوة إلى
المباهلة لإثباتها. وهذامن أفضل المناقب التي خص الله بها أهل بيت نبيه (١).
قال
الصفحه ٧٠ : يعيبه
بأشياء ، منها : أنه يسمة حسناً وحسيناً ولَدَيْ رسول الله صلى عليه وآله. فقال
لرسوله : « قُلْ
الصفحه ٤٩ : المباركة .. وقطع سرته .. إلى آخر ما هنالك مما جاء عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم في هذه الواقعة (١).
وقوله
الصفحه ١١٣ : أهل السنة والسلفية من ص ٤٣ حتى ٤٩ عن العديد من
المصادر ، والمغزي للواقدي ص ٩٠٤ وربيع الأبرار ج ١ ص ٨٢١
الصفحه ١١٧ :
وبلغ معاوية : أن قوماً من أهل الشام
يجالسون الأشتر وأصحابه ، فكتب إلى عثمان : « إنك بعثت إلي قوماً
الصفحه ٧٤ : يؤيد ما ذكره البعض : من أن معاوية
قد دس السم الى الإمام الحسن عليهالسلام
، لأنه كان يقدم عليه الى
الصفحه ٦١ : » (١).
وظاهر الآية : أن كلمة الأبناء قد أريد
منها المعنى الحقيقي ، سواء بالنسبة إلى النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٩٠ : فيه خطراً على الأسلام .. بالإضافة إلى أنهم كانوا يعلمون بأن النبي صلىاللهعليهوآله قد عهد إليه أن
الصفحه ٤٨ : ابني وأنا أحبُّه ، فأحبَّه ، وأحبَّ من يحبه (١).
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: أحب أهل بيتي إليَّ
الصفحه ١٥٥ : ، ومناشداته بمواقفه
وبفضائله ، وبأقوال النبي صلى عليه وآله فيه ، قد أفسدت كل تدبير ، وأكدت تلك
الشكوك
الصفحه ١٩١ : على المكروه منه. ولكن ذر علياً
يكون عندك بالمدينة ، فإنك لا تستغني عنه ، وعن مشورته. واكتب إلى عكرمة