الصفحه ١٦٤ : من أبواب
الجنة » وألقى الستار على ما يكنه في نفسه من الاستياء على ضياع حق أبيه .. وذلك
لأن أهل البيت
الصفحه ٢١٦ :
وقد جاء عن الإمام الصادق عليهالسلام قوله : « إن ذلك فَرْجٌ غُصِبناه » (١).
أضف إلى ما تقدم
الصفحه ٤١ : المحقق العلامة الأحمدي : « أضف
إلى ذلك ما لصحبة العظماء من الأثر الروحي على الإنسان ، فمن عاشر كبيراً
الصفحه ١١٦ : (٤).
__________________
١ ـ الغدير ج ٧ ص
١٣١ عن السيرة الحلبية ج ٣ ص ٣٨٦. ونقل أيضاً عن الباقلاني في التمهيد ص ١٩٥ إشارة
إلى ذلك
الصفحه ٨ :
فلمّا مات الصادق عليهالسلام انتقل جماعة منهم إلى القول بإمامة
موسى بن جعفر عليهماالسلام
، وافترق
الصفحه ٢٣ :
فلمّا مات الصادق عليهالسلام انتقل جماعة منهم إلى القول بإمامة
موسى بن جعفر عليهماالسلام
، وافترق
الصفحه ٩ :
إلى المامون ، وينصرفون
بإنصرافه.
وأما إسحاق بن جعفر : فكان ورعاً فاضلاً
مجتهداً ، وروى عنه الناس
الصفحه ٢٤ :
إلى المامون ، وينصرفون
بإنصرافه.
وأما إسحاق بن جعفر : فكان ورعاً فاضلاً
مجتهداً ، وروى عنه الناس
الصفحه ٥٠ : ) (١).
فلما رجعوا الى منازلهم قال رؤساؤهم ،
السيد ، والعاقب ، والأهتم : إن باهلنا بقومه باهلناه : فإنه ليس
الصفحه ٢١٣ : ؟!.
وها هو تغيب إلى ينبع حسبما تقدم .. فلم
يمنعهم ذلك من الافتراء عليه ، عليهالسلام
..
٣ ـ وأما
الصفحه ١٢ : إلى بني مدلج.................................... ٢٢٧
سرية
عمرو بن اُمّية إلى بني الدليل
الصفحه ٢٧ : إلى بني مدلج.................................... ٢٢٧
سرية
عمرو بن اُمّية إلى بني الدليل
الصفحه ١٨٨ :
وعلى كل حال .. فإن جميع ماتقدم وسواه
ليكفي في أن يلقي ظلالاً ثقيلة من الشك والريب فيما ينسب إلى
الصفحه ١٤ :
الفصل
الثالث : طرف من خصائصه ومناقبه (ع)........................... ٤١١
الفصل
الرابع : سبب وفاته
الصفحه ٢٩ :
الفصل
الثالث : طرف من خصائصه ومناقبه (ع)........................... ٤١١
الفصل
الرابع : سبب وفاته