الصفحه ١٥٤ : المعروف ، قال للمرشحين : « واحضروا معكم من شيوخ الأنصار ، وليس
لهم من أمركم شيء ، وأحضروا معكم الحسن بن
الصفحه ٢١٢ : هذا الرأي عندي بمستحسن ، لأنه لو فعل ذلك لولّوا عثمان ، أو واحداً منهم غيره.
ولم يكن عندهم من الرغبة
الصفحه ١٠٨ : ،
فنعم » (٢).
وعل كل حال .. فإن سياسة أمير المؤمنين
في العطاء ، قد كانت من أهم أسباب خلاف الناس عليه
الصفحه ١٨٥ :
هو فيه من دَبَرة
دابته ، وقَمَلِ فروه ».
وأضاف في نص آخر قوله :
« فرد عثمان عماله على
الصفحه ٦٢ : ء في الميراث ، وأن
الانتساب إلى الآباء ، والفقهاء كذلك في الوصية ، وأهل المعاني والتيان في التشبيه
الصفحه ١٠١ : والدقيق لقصة الشورى. وذلك بحيث يطمئن وفقاً لمحاسبات دقيقة إلى أن الذي
سيفوز بالأمرهو عثمان ، وعثمان فقط
الصفحه ١٨٤ : .
ابعاد المعترضين :
أضف إلى ذلك : أنهم كانوا يستفيدون منها
كذلك في إبعاد المعترضين على سياساتهم
الصفحه ١٣٩ : عليهالسلام يقول مشيراً إلى ذلك : « ليس الخليفة
من سار بالجور ، ذاك ملك ملكاً يتمتع به قليلاً ، ثم تنقطع لذته
الصفحه ١٨٢ : ـ عمر بن أبي ربيعة (٢).
١٦ ـ وأبو سلمة بن عبد الرحمن (٣).
وذكر ابن حبيب طائفة من أبناء اليهوديات
الصفحه ١٠٦ : مع تنوير الحوالك ج ٢ ص ٦٠
وتاريخ اليعقوبي ج ٢ ص ١٥٣ و ١٥٤ والهدى إلى دين المصطفى ج ٢ ص ٣١٦ ـ ٣١٧
الصفحه ١٨٠ : الله صلىاللهعليهوآله ، فدعاني ، فحسَّن ما صنعت ، وقال :
أما إن الله قد كتب لك من كل إنسان منهم كذا
الصفحه ١٨١ :
تربية النشء الجديد
فيه ، سواء كان من أولادهن ، أو من أولاد الأخريات من الحرائر.
وقد رأينا : أن
الصفحه ١٨٣ : (٣).
إلا أننا نجده يعترض على أبي موسى ، لأن
كاتبه غلام نصراني (٤).
ويقول الجاحظ : « اكثر من قتل في
الصفحه ١٩٦ :
له من خوضها ، ضد
أصحاب المطامع والمنحرفين.
وقد كان ذلك بطبيعة الحال وَبَالاً على
الإسلام ، وعلى
الصفحه ٨٣ :
أولاً
: إن ما يقال من إناطة التكليف بالتمييز
قد انتهى امده قبل ذلك بزمان وبالذات في عام الخندق