الصفحه ١١٣ :
ولا ينفع ، ما دام
الإنسان مجبراً على كل حركة ، ومسيراً في كل موقف ..
ثم هناك عقيدة : أنه لا تضر
الصفحه ١٦٧ : كثيراً من البلدان تفتح ، ثم تعود إلى الكفر والعصيان ، ثم تفتح مرة أخرى (١).
فالنبي
الصفحه ٣ :
إمامة الصادق عليهالسلام.
وفيه أيضاً دليل على أنّه عليهالسلام دعاه إلى إمامته وعلى صحّة القول
الصفحه ١٨ :
إمامة الصادق عليهالسلام.
وفيه أيضاً دليل على أنّه عليهالسلام دعاه إلى إمامته وعلى صحّة القول
الصفحه ١٤٦ : إلى سطح المسجد ،
تلبية لرغبة السبطين ، فأجهش بالبكاء ، وانطلق صوته من ناحية المسجد إلى كل بيت في
الصفحه ٢٠٦ : أضعف من موقف الإمام الحسن عليهالسلام
، وقوى من شوكة معاوي ، وإن كان العامل الزمني قد كان ـ على ما يبدو
الصفحه ٢١٤ : عليهالسلام
رآه وهو يتوضأ للصلاة ـ وكان ذا وسوسة ـ فصب على أعضائه ماء كثيراً ، فقال له :
أرقت ماء كثيراً يا
الصفحه ٢٠٣ : . قال : فأنت في حلٍ من بيعتي ، فقل لأبيك يأتني ،
فجاء الحسين إلى عليَّ فأخبره بقول عثمان ، فقام علي
الصفحه ١٩٧ :
يجهر بالحقيقة مرة
بعد أخرى ، وقد حاول إسداء النصيحة لعثمان في العديد من المناسبات ، حتى ضاق
الصفحه ١٦٤ : من أبواب
الجنة » وألقى الستار على ما يكنه في نفسه من الاستياء على ضياع حق أبيه .. وذلك
لأن أهل البيت
الصفحه ١١٠ : كثير منها من الدين ما كان مضطرباً. وقالت : لو لا أنه حق لما كان
كذا ..
ثم نسبت تلك الفتوح إلى آرا
الصفحه ١٤١ : بعد الصلح ، قال عليهالسلام
: « صدق أبو محمد ، فليكن كل رجل منكم من أحلاس بيته ، ما دام هذا الإنسان
الصفحه ١٧٢ : المسلمون إلى فتح كثير من البلاد
أكثر من مرة ، كما ألمحنا إليه فيما سبق.
__________________
١ ـ تاريخ
الصفحه ١٠٤ : في الغضب ، ويأخذ ما فوقه من تحته » (٢).
وكان عمر إذا نظر إلى معاوية يقول : هذا
كسرى العرب
الصفحه ٧٥ : ، فقد كفى ما جرى ، فنزل » (١).
٦ ـ بل لقد رأينا معاوية يعترف له بهذا
الأمر ، فيقول له مرة في كلام له