الصفحه ١١٦ : محاولاتهم التي ترمي
لرفع شأن الخلفاء ، الذين ابتزوا علياً حقه في أن فشلت محاولاتهم في الحط من عليّ
الصفحه ١٧٤ : ويقويه ، وإذا وجدوا فيه أنه سيكون مانعاً لهم
من الوصول إلى ما يطمحون إليه ، ويعملون في سبيل الحصول عليه
الصفحه ١٤٧ : الأذان الذي كان بطلب من الحسنين عليهماالسلام
إنَّما كان بعد وفاتها ، كما نصت عليه الرواية آنفاً
الصفحه ١٧٦ : ذلك ما يذكره أبو يوسف : من أنه «
كان لعمر بن الخطاب أربعة آلاف فرس موسومة في سبيل الله تعالى ، فإذا
الصفحه ٢١٢ : فيه عليهالسلام
ما يبعثهم على طلبه ، بل كان تأخره عنهم قرة أعينهم ، وواقعاً بإيثارهم ، فإن
قريشاً كلها
الصفحه ١٣١ : عمرو بن حزم : « اكتب إلي بما ثبت عندك من الحديث
عن رسول الله ، وبحديث عمر ، فإني الخ » سنن الدارمي
الصفحه ١٠٨ : ،
فنعم » (٢).
وعل كل حال .. فإن سياسة أمير المؤمنين
في العطاء ، قد كانت من أهم أسباب خلاف الناس عليه
الصفحه ١٨٤ : .
ابعاد المعترضين :
أضف إلى ذلك : أنهم كانوا يستفيدون منها
كذلك في إبعاد المعترضين على سياساتهم
الصفحه ٧٣ : ملكاً ، فتمتع منه قليلاً
، كَأَنْ قد انقطع عنه .. » إلى آخر كلامه عليه
__________________
١ ـ راجع
الصفحه ١٥٠ : : أربع
أصابع. قال : كيف ذلك؟ قال : الإيمان كل ما سمعته أذناك الخ (٤) ..
وجاء رجل إلى أمير المؤمنين
الصفحه ٢٠٤ : يستغيث العبد بربه ، فأنجيتك من القتل ، ومنعتك منه ، ثم
تحث معاوية على قتلي؟! ولو رام ذلك لذبح كما ذبح ابن
الصفحه ١٢٣ :
موسى ليمسك عن
الحديث ، حتى يعلم ما أحدثه عمر (١).
أضف إلى ذلك كله : حبسهم لكبار الصحابة
الصفحه ١٣٧ :
« وأعظم خلاف بين الأمَّة خلاف الإمامة
، إذ ما سُلّ سيف في الإسلام على قاعدة دينية مثل ما سل على
الصفحه ١٩٨ : إلى نفسه » (١).
وكتب علي أمير المؤمنين عليهالسلام إليه : « ولعمري ، ما قتله غيرك ، ولا
خَذَلَهُ
الصفحه ١٠ : ......................................... ١١٥
الفصل
الخامس : ما لاقاه (ص) من أذى المشركين.......................... ١٢٠