الصفحه ٩٢ :
الزكيينعليهماالسلام بمرأى،
وبمسمع ، وبتأييد ورضى من سيد الوصيين ، أمير المؤمنين علي عليهالسلام .. فلقد رأيا فيهما
الصفحه ١٧٩ :
يصل إلى الطبقة
المستضعفة من الجند ، لم يكن إلا أقل القليل ، مما لا يكفي لسد خلتهم ، ورفع
خصاصتهم
الصفحه ٦٨ :
هذين الغلامين (١) إبني رسول الله عليه وآله وسلم. ولكن
قولوا : ابني علي عليهالسلام.
قال ذكوان
الصفحه ١٩٣ : (١).
وقد استبعد البعض ذلك ، استناداً إلى أن
خطة عثمان وسيرته ، تبعد كل البعد ما نسب إلى علي وولديه
الصفحه ١٣٥ : ثلاثاً ،
لأنهم استعجلوا ذلك تدل على أنه كان يرى أن لهم الحق في ذلك (٢).
إلى غير ذلك مما لا مجال لتتبعه
الصفحه ١١٢ :
ونذكر من هذه العقائد على سبيل المثال :
تركيز الاعتقاد بلزوم الخضوع للحاكم ،
مهما كان ظالماً
الصفحه ١١٨ :
بل إن أهل الشام يقبلون من معاوية أن
يصلي بهم ـ حين مسيرهم إلى صفين ـ صلاة الجمعة في يوم الأربعا
الصفحه ٤٩ : المباركة .. وقطع سرته .. إلى آخر ما هنالك مما جاء عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم في هذه الواقعة (١).
وقوله
الصفحه ٢١٦ :
وقد جاء عن الإمام الصادق عليهالسلام قوله : « إن ذلك فَرْجٌ غُصِبناه » (١).
أضف إلى ما تقدم
الصفحه ١٧٥ :
مليون درهم ، بينما كان ما يختلسه كان يتجاوز المئة مليون (١).
بل إننا نجد : أن من يقال عنه : أنه من
الصفحه ٢ : :
ألا إنّ الأئمّةَ من قريشٍ
ولاةُ الأمرِ أربعةٌ سواءُ
عليّ والثلاثة من بنيه
الصفحه ١٧ : :
ألا إنّ الأئمّةَ من قريشٍ
ولاةُ الأمرِ أربعةٌ سواءُ
عليّ والثلاثة من بنيه
الصفحه ٢٠٧ :
المرأة ، فقال : إن
لناس حصروا عثمان ، فأمرتك أن تعتزلهم وتلحق بمكة ، حتى تؤوب إلى العرب عوازب
الصفحه ١٥٦ : من عمر
بن الخطاب ، بأنه ذلك الرجل الذي لا بد أن ينظر إليه الناس نظرة تقديس ، وأن
يتعاملوا معه على هذا
الصفحه ١٤٥ : فيها لصالحها
، ورأت أنها قد وفقت في مقاصدها تلك إلى حدٍ بعيد .. فجاءت هذه المواقف لتهز من
الأعماق ما