الصفحه ٨٧ : أن علياً نص
على ابنه الحسن (٢).
١٥ ـ ويفهم من رواية ذكرها ابن سعد : أن
أمر الوصاية قد اشتهر عن آل
الصفحه ٦٦ : الاستفادة من عواطف الناس تجاه ما تعرض له العلويون وأهل البيت من ظلم
، واضطهاد ، وآلام ، على يد أسلافهم
الصفحه ٣٦ :
على تصورٍ ـ ولو محدود ـ عن بعض التيارات والمناحي السياسية لتلك الفترة ... فـ :
إلى ما يلي من صفحات
الصفحه ٨ : الإمامة كانت في أبيه وإنّ الابن أحقّ بمقام
الإمامة من الأخ ، وفريق منهم ثبتوا على حياة إسماعيل وهم اليوم
الصفحه ٢٣ : الإمامة كانت في أبيه وإنّ الابن أحقّ بمقام
الإمامة من الأخ ، وفريق منهم ثبتوا على حياة إسماعيل وهم اليوم
الصفحه ٦٠ : قولهم : إن هذه الآية تدل على
فضيلة لا أعظم منها لأصحاب الكساء. ولا سيما بملاحظة ما تقدم عن العلامتين
الصفحه ٨٥ :
٣ ـ عن الهيثم بن عدي ، قال « حدثني غير واحد
ممن أدركت من المشايخ : أن علي بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ١٨٩ : عليهمالسلام ، كما عودنا أنصاره ومحبوه في كثير من
الأحيان.
٤ ـ ولو أريد الإصرار على وجهة النظر
تلك
الصفحه ١٦٩ : العنصري ، وتفضيل العربي على المولى ،
وغير ذلك مما تقدمت الإشارة إلى بعض منه.
ولا أقل .. من أنهم لم يكن
الصفحه ٤ :
غفرانه ، منصوب على
استواء الكمال ومجمع العظمة والجلال ، خلقه قبل دحو الأرض بألفي عام ، وأحقّ من
الصفحه ١٩ :
غفرانه ، منصوب على
استواء الكمال ومجمع العظمة والجلال ، خلقه قبل دحو الأرض بألفي عام ، وأحقّ من
الصفحه ٦١ : » (١).
وظاهر الآية : أن كلمة الأبناء قد أريد
منها المعنى الحقيقي ، سواء بالنسبة إلى النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٥ : الإلهية أن
يتحملا مسؤولياتهما القيادية في السنين المبكرة من حياتهما.
تماماً كما كان الحال بالنسبة لنبي
الصفحه ١٣٠ : ، والحط منهم .. وبعد أن مست الحاجة إلى المزيد من
الأحكام الإسلامية ، والتعاليم الدينية ـ كان من الطبيعي
الصفحه ٦٤ : للسفاح عشرة من قواد أهل الشام ، وأصحاب الرياسة فيها :
أنهم ما كانوا يعرفون إلى ان قُتِل مروان أقربا