الصفحه ٩٤ : فيه ذرو من قول ـ على حد تعبير عمر ـ
وتصريحات كثيرة ، ولكن ما الذي يمنع من مخالفته ، ما دام أنه لم يكن
الصفحه ١١١ : إلى ماهو أعظم .. ثم
طلبوا منه إحضاره للحط منه الخ .. » (٢).
والشواهد على ذلك كثيرة ..
وقد بدأت
الصفحه ١٠٢ : ء » (٢).
وحتى بالنسبة لعمرو بن العاص ، نجد عمر
بن الخطاب يقول : « ما ينبغي لعمرو أن يمشي على الأرض إلا أميراً
الصفحه ١٤٢ :
أيضاً ، وإبقاء حق
أهل البيت عليهمالسلام ، وقضيتهم
حية في ضمير الأمة ووجدانها ، بالإضافة إلى ما
الصفحه ٩٩ : ، قسم
بين الناس قسماً ، فبعث إلى عجوز من بني عدي بن النجار قسمها مع زيد بن ثابت ،
فقالت : ما هذا؟ قال
الصفحه ٤١ : المحقق العلامة الأحمدي : « أضف
إلى ذلك ما لصحبة العظماء من الأثر الروحي على الإنسان ، فمن عاشر كبيراً
الصفحه ٩٦ : منع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من كتابة الكتاب حيطة على الإسلام (٣) ..
وذلك عجيب حقاً؟! وأي عجيب
الصفحه ١٢٦ : .
ولعل ما تقدم من موقف عمر من المصريين
المعترضين يشير إلى ذلك أيضاً.
كما أن الفقهاء ، قد « رجح كثير
الصفحه ١ :
أمرت فحتمٌ غير ما متعصبِ
وأشهد ربّي أنّ قولكَ حجّة
على الناس من مطيعٍ ومذنبِ
الصفحه ١٦ :
أمرت فحتمٌ غير ما متعصبِ
وأشهد ربّي أنّ قولكَ حجّة
على الناس من مطيعٍ ومذنبِ
الصفحه ١٨٦ : ، أو في تعاملهم ومواقفهم ، أو حتى
في مجال تربية أنفسهم ، وتهذيبها ، ما وجد إلى ذلك سبيلاً ..
وقد نوه
الصفحه ١٩٢ :
الاعتبار ، يجعلنا نطمئن ، بل نقطع بعدم صحة ما ينسب إلى الحسنين عليهماالسلام من الاشتراك في الغزوات آنئذٍ
الصفحه ١٤٨ :
الكوفة وغيرها (١).
والإمام الحسين عليهالسلام يستشهد الناس على حديث الغدير في منى (٢) .. إلى
الصفحه ١٦٢ : في وجهه ، ويعلن كلمة الحق ، ويعمل على رفع أي ظلم أو
حيف يصدر منه.
ومن جهة أخرى ... فإنه إذا كانت
الصفحه ١١٩ : (٤).
وحينما طلب البعض من معاوية : أن يكف عن
لعن علي عليهالسلام ، قال : «
لا والله ، حتى يربو عليه الصغير