الصفحه ١٤٣ : أمير المؤمنين عليهالسلام
: ( أرى تراثي نهباً ) (١).
بالأضافة إلى تعريف الناس على ما يكنه
أولئك
الصفحه ١٣٩ : عليهالسلام يقول مشيراً إلى ذلك : « ليس الخليفة
من سار بالجور ، ذاك ملك ملكاً يتمتع به قليلاً ، ثم تنقطع لذته
الصفحه ٥ : عبدالله عليهالسلام : «من أقرب الدليل على ذلك ما أذكره لك
» ثم دعا ببيضة فوضعها في راحته ثمّ قال : «هذا
الصفحه ٢٠ : عبدالله عليهالسلام : «من أقرب الدليل على ذلك ما أذكره لك
» ثم دعا ببيضة فوضعها في راحته ثمّ قال : «هذا
الصفحه ١٦١ : ، لإيقاظ الأمة من
سباتها ، وتوعيتها على حقيقة ما يجري وما يحدث ، وإفهامها : ان الحاكم لا يمكن أن
يكون أبداً
الصفحه ١٦٨ : نفوسهم كثيراً ،
بل بقوا على ما كانوا عليه من انحرافات ، ومن مفاهيم وتقاليد جاهلية وقبلية ، وقد
استفادوا
الصفحه ١٢٧ :
بما يعلمون مخالفته لما ورد عن سيد الخلق أجمعين ، محمد رسول الله صلى عليه وآله
وسلم ، ما داموا قد أمنوا
الصفحه ٧٩ : . ومن أراد المزيد من النصوص الداله على بنوة الحسنين عليهماالسلام فليراجع الغدير ج ٧ ص ١٢٤ ـ ١٢٩
الصفحه ١٩٦ :
:
« ما كان أحد أدفع عن عثمان من علي ،
فقيل له : ما لكم تسبونه على المنابر؟ قال : إنه لا يستقيم لنا الأمر
الصفحه ١١٧ : ، حتىتعطيه من المال ما يصلحه. أو قال : ما يعيشه ـ ولا
تكل ذا الأمانة إلى أمانته حتى تطالعه في عملك ، ولا ترسل
الصفحه ١٦٥ : من أعيان الصحابة ما يشبه الإقامة الجبرية لمصالح سياسية يعود
خيرها إليه ، وبقي الحسن السبط إلى جانب
الصفحه ١٧٨ : : « إن العبد المسلم من المسلمين ، أمانه
أمانهم. قال : ففاتنا ما كنا أشرفنا عليه من غنائمهم
الصفحه ١٩٠ :
إننا نجد في التاريخ ما يفند كل ما تقدم
، وصرح وينطق بأنهم قد أرادوه على ذلك ، فامتنع.
يحدثنا
الصفحه ١٥٣ : إلى أن ما فعله لم يكن إلا
لأجل انتسابهما لرسول الله صلىاللهعليهوآله
، لا لأجل ما يتحليان به من
الصفحه ٩٧ : ؟! إلى غير ذلك من الأسئلة التي
لا مجال لها هنا ..
ومما يدل على على أن السياسة كانت تتجه
نحو إبعاد علي