الصفحه ١٤٠ :
واشتراطه ماذكر .. إلا
كتعبير النبي صلى عليه وآله عن حاكم الروم بـ « عظيم الروم » ، وعن حاكم القبط
الصفحه ١٤٤ : إلى أمر ، فلقد أدرك خطة الخصوم بما آتاه الله من فضله ، وبإحساسه المرهف ،
وفكره الثاقب. وهو الذي عايش
الصفحه ١٨٠ : الله صلىاللهعليهوآله ، فدعاني ، فحسَّن ما صنعت ، وقال :
أما إن الله قد كتب لك من كل إنسان منهم كذا
الصفحه ١٤ :
الثاني : النصوص الدالة على إمامته (ع)............................. ٤٨٢
الفصل
الثالث : ذكر شيء من
الصفحه ٢٩ :
الثاني : النصوص الدالة على إمامته (ع)............................. ٤٨٢
الفصل
الثالث : ذكر شيء من
الصفحه ٨١ : بعضهما من بعض ، يجري لآخرهم ما يجري لأولهم الخ ... » (٢).
وروي عن الصادق أيضاً : أنه « لم يبايع
النبي
الصفحه ٧٠ : يعيبه
بأشياء ، منها : أنه يسمة حسناً وحسيناً ولَدَيْ رسول الله صلى عليه وآله. فقال
لرسوله : « قُلْ
الصفحه ٢٠٨ :
نذكر نموذجاً منها :
١ ـ عن الحسن عليهالسلام : « إن أبا بكر وعمر عمدا إلى هذا
الأمر ، وهو لنا
الصفحه ٩٥ : في نفسه شيء من أمر الخلافة؟
قلت : نعم.
قال : أيزعم أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم نص عليه
الصفحه ٨٤ : (٢) ...
فإن هذا القول ، وسائر ما تقدم ، يدفع
كل ذلك ويدحضه ..
ولدينا من النصوص التي تؤكد على وصاية
أمير
الصفحه ٥١ : ،
وبالتفصيل اخرى جم غفير من الحفاظ والمفسرين.
ونذكر على سبيل
المثال منهم هنا : تفسير العياشي ج ١ ص ١٧٦ و ١٧٧
الصفحه ٣٥ : الطاهرين ، واللعنة على أعدائهم أجمعين ، من
الأولين والآخرين ، إلى قيام يوم الدين.
وبعد ...
فإن حياة
الصفحه ١٦٣ :
قوى البغي والشر ،
وتجعله على استعداد لأن يضحي بكل شيء حتى بنفسه ، بكل رضا وثقة واطمئنان ، بل
الصفحه ١٢٤ : . والاشتقاق ص ١٧٩.
٢ ـ راجع الصحيح من
سيرة النبي صلىاللهعليهوآله ج ١ ص ٢٧ ـ
٣٠ بالإضافة إلى : المصنف
الصفحه ١٣٨ :
من عنصر التقية
الإيجابية البناءة ، وإيثار الله عند مداحض الباطل في مكان التقية بحسن الروية ،
على