الصفحه ٨٦ :
وشيعتهم ، لا مجال لذكرها هنا ...
١٠ ـ ولما مات أمير المؤمنين عليهالسلام ، جاء الناس إلى الحسن
الصفحه ٨٧ : أن علياً نص
على ابنه الحسن (٢).
١٥ ـ ويفهم من رواية ذكرها ابن سعد : أن
أمر الوصاية قد اشتهر عن آل
الصفحه ٩٧ : ، ومدبر الكل؟!.
وهل غيرته على الإسلام تبرر له اتهام
النبي الأكرم صلى عليه وآله وسلم بالهجر والهذيان
الصفحه ١٠٣ : الدقيقة ، التي كان يتعرض لها عماله في
سائر الأقطار (١)
، والتي كانت ربما تصل في كثير الأحيان إلى حد
الصفحه ١٠٩ : الاعتقاد
بأن الولاة والأمراء كانوا هم السبب في ذلك كله .. الأمر الذي ساعد ـ بالإضافة إلى
سياسة التمييز
الصفحه ١١٥ : دفن هذا الاسم (٣) ..
إلى غير ذلك من الوقائع الكثير جداً .. وقد
ذكرنا شطراً منها في تمهيد كتابنا
الصفحه ١١٩ : لا يذهبوا إلى الشام ، وإنما إلى
العراق (٢)!!
..
ونظير ذلك أيضاً قد جرى لقبيلة بجيلة ،
فراجع
الصفحه ١٢٠ :
« قال معاوية : أخفوا هذا الكتاب ، لا
يقرأه أهل الشام : فيميلون إلى علي بن أبي طالب
الصفحه ١٣٠ : ، والحط منهم .. وبعد أن مست الحاجة إلى المزيد من
الأحكام الإسلامية ، والتعاليم الدينية ـ كان من الطبيعي
الصفحه ١٣٤ : صلىاللهعليهوآله
عنها ، نجده يقول : أما أنا فلا أرى به بأساً (٢).
١٩ ـ وقد كتب ابن الزبير إلى قاضيه
يأمره بأن
الصفحه ١٤١ : ،
في رسالة منه لأهل الكوفة ، ويأمرهم بالسكون إلى أن يموت معاوية (٢).
بل إن الإمام الحسن عليهالسلام
الصفحه ١٤٢ :
أيضاً ، وإبقاء حق
أهل البيت عليهمالسلام ، وقضيتهم
حية في ضمير الأمة ووجدانها ، بالإضافة إلى ما
الصفحه ١٤٣ : الوصية تهدف إلى التأكيد على أنهم عليهمالسلام مظلومون مقهورون ، مغتصبة حقوقهم ،
منتهب براثهم ، كما قال
الصفحه ١٤٩ : :
عليك بالأصلع.
فقال أمير المؤمنين : سل أي الغلامين
شئت. ( وأشار إلى الحسن والحسين عليهماالسلام
الصفحه ١٥١ : معاوية إلى أمير المؤمنين يسأله :
كم بين الحق والباطل؟ وعن قوس قزح ، وما المؤنث؟ وعن عشرة أشياء بعضها أشد