الصفحه ١١٧ :
وبلغ معاوية : أن قوماً من أهل الشام
يجالسون الأشتر وأصحابه ، فكتب إلى عثمان : « إنك بعثت إلي قوماً
الصفحه ١٤٨ :
الكوفة وغيرها (١).
والإمام الحسين عليهالسلام يستشهد الناس على حديث الغدير في منى (٢) .. إلى
الصفحه ٢٠٢ : التالية :
١ ـ « قال : ثم دعا علي بابنه الحسن ،
فقال : انطلق يا ابني إلى عثمان ، فقل له : يقول لك أبي
الصفحه ٦١ : » (١).
وظاهر الآية : أن كلمة الأبناء قد أريد
منها المعنى الحقيقي ، سواء بالنسبة إلى النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧٤ : يؤيد ما ذكره البعض : من أن معاوية
قد دس السم الى الإمام الحسن عليهالسلام
، لأنه كان يقدم عليه الى
الصفحه ٨٥ :
أصار الأمر إلى الحسن » (١).
٤ ـ وقال ابن أبي الحديد المعتزلي
الحنفي عن أمر الخلافة : « وعهد بها إلى
الصفحه ١٤٦ : إليه
..
ومجمل تلك القضية هو : أن بلالاً كان في
الشام ، فقدم إلى المدينة لزيارة قبر الرسول الأعظم
الصفحه ١٦٥ :
ـ يعلل رحمهالله ذلك بقوله : « لعل السبب في ذلك يعود
إلى انصراف أمير المؤمنين عن التدخل في شؤون
الصفحه ١٧٨ : ،
ويرغبهم بأرض السواد : « ألا ترون إلى الطعام كرفغ (٢) التراب؟. وبالله ، لو لم يلزمنا الجهاد
في الله
الصفحه ١٩٠ : القضية
باختصار ، مكتفياً بالإشارة إلى أن عمر قد عرض على علي عليهالسلام الشخوص إلى القادسية ، ليكون
الصفحه ٢١٣ : ؟!.
وها هو تغيب إلى ينبع حسبما تقدم .. فلم
يمنعهم ذلك من الافتراء عليه ، عليهالسلام
..
٣ ـ وأما
الصفحه ٢١٤ :
نهي » (١).
باء
: وأما رواية الوضوء ، فإننا نجد : أنها تنسب إلى الحسن البصري ، الذي ولد لسنتين
الصفحه ٨ :
فلمّا مات الصادق عليهالسلام انتقل جماعة منهم إلى القول بإمامة
موسى بن جعفر عليهماالسلام
، وافترق
الصفحه ٢٣ :
فلمّا مات الصادق عليهالسلام انتقل جماعة منهم إلى القول بإمامة
موسى بن جعفر عليهماالسلام
، وافترق
الصفحه ٤٧ :
وآله وسلم ... (١) بل لقد بلغ من حبه صلىاللهعليهوآلهوسلم له ولأخيه عليهماالسلام : أنه يقطع