الصفحه ٦٤ : ء المحمول ـ مثل ما إذا كان الثوب موجوداً لكن غير قائم بحاله ـ فهكذا يصدق بانتفاء الموضوع بتلف الثوب رأساً
الصفحه ٦٥ : الردّ وعدمه هو بقاء العين بحالها وعدمه ، فيتعيّن جبر العيب السابق بالأرش . اللّهمّ إلّا إذا كان العيب
الصفحه ٧٩ : قسمين :
أ . ما يكون التخلّف
سبباً لمغايرة المعقود عليه مع الموجود ، كما إذا باع صبرة معيّنة على أنّها
الصفحه ٨١ : إذا كان
المشتري جاهلاً بالحكم أو بفوريته أو نسيهما ، فهل يعد الجهل عذراً أو لا ؟ الظاهر من الأصحاب عدم
الصفحه ١٤٠ :
المخالفة
على شرطية الموافقة .
هذا كلّه إذا أُريد
من الكتاب ، القرآنُ ، وأمّا إذا أُريد منه
الصفحه ١٤٨ :
إذا قال : بعت هذا
بهذا ، فقد أنشأ ملكية المثمن لمن خرج الثمن عن ملكه ، فإذا شرط وقال : يشترط أن يكون
الصفحه ١٥١ : والشرط المنافي لمقتضى العقد إذا وجب الوفاء به يكون معناه ، يجب الوفاء على خلاف مقتضى العقد وهو مخالف
الصفحه ١٥٧ : الأقسام عبارة عن :
١ . إذا أنشأ شرطاً
على نفسه قبل العقد كالخياطة ، التزاماً ابتدائياً وبقي أثره في ذهنه
الصفحه ١٥٩ : مبنيّاً عليه .
وقد عرفت أنّ محلّ
النزاع فيما إذا أُنشئ الشرط قبل العقد ، ثمّ عقدا بانين على الشرط المنشأ
الصفحه ١٧٢ : والمعيب مضبوط ، فكذلك التفاوت بين الثمن المجرّد عن الشرط والمقرون به معلوم ، كما إذا باع عبداً بشرط العتق
الصفحه ١٩٦ :
٤ . التلف في زمان
خيار التأخير ، فإنّه يوجب الانفساخ فلا يبقى موضوع للخيار .
إذا عرفت ذلك
الصفحه ١٩٧ : أموالهم فللمتعاملين إقالة جميع ما وقع عليه العقد أو بعضهِ وعندئذٍ يُقسّط الثمن عليها بالنسبة كما أنّه إذا
الصفحه ٣ : الدِّينِ
وَلِيُنذِرُوا
قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ
يَحْذَرُونَ
)
( التوبة : ١٢٢ )
الصفحه ٢٣ :
الفصل
الأوّل
خيار الشرط
خيار الشرط هو الخيار
الثابت بسبب اشتراطه في العقد ، مثلاً إذا
الصفحه ٥١ :
الصلح
على المحاباة وعدم المداقّة ، اللّهمّ إلّا إذا كان الاحتمال دائراً بين العشرة والعشرين