الصفحه ٥٢١ : البدن والثوب وما شاكلها ، وثالثةً يكون على
نحو المرآتية والمعرّفية فحسب من دون دخله في المعنى الموضوع له
الصفحه ٥٢٤ : : أكرم الرجل ، وقد
يشار بها إلى الاستغراق كقولنا : أكرم العلماء ، بناءً على دلالة الجمع المعرّف
باللام
الصفحه ٥٢٥ :
لمدخولها لا جزءاً ولا شرطاً ، ولذا لا يختلف معنى المفرد المعرّف باللام عما إذا
كان مجرّداً عنها ، فشأنها
الصفحه ٥٢٧ : التعريف والتعيين.
فالنتيجة : أنّ
الجمع المعرف باللام يدل على إرادة جميع أفراد مدخوله على نحو العموم
الصفحه ٥٦٩ :
الجنس واسم الجنس ...................................... ٥١٩
وضع المفرد
المعرّف باللام
الصفحه ٩٩ : باختياره واضطراره إلى شربه من ناحية توقف حفظ النفس عليه لا محالة لا يقع هذا
الشرب المتوقف عليه ذلك إلاّ
الصفحه ١٠١ :
من المبغوضية من
دون أن تعرض لها جهة محبوبية نفسية أو غيرية ، بداهة أنّها تصرف في مال الغير بدون
الصفحه ١٠٠ :
الأمر أنّ المقدمة التي بها اضطر المكلف إلى شرب الخمر لحفظ النفس المحترمة سائغة
في نفسها ، ولكنها صارت
الصفحه ١٨ :
ولا فرق في داعوية
الأمر إليه بين أن يكون الاتيان بمتعلقه من قبل نفسه ، أو من قبل غيره ، كما في
الصفحه ٣٧٩ : الأوّل لا مانع من جريان
الأصل في نفس العدم وإحراز تمام الموضوع بضمه إلى الوجدان كما هو الحال في بقية
الصفحه ٣٨١ : غني عن الموضوع وقائم بذاته ، ولذا قيل في تعريف الجوهر بأ نّه ماهية إذا
وجدت وجدت في نفسه في قبال تعريف
الصفحه ٤٥٨ : نفسه غير قابل للاعتصام بسبب خارجي ، وبما أنّ الكثير معتصم في نفسه
فيستحيل أن يقبل الاعتصام ثانياً بسبب
الصفحه ٢٧ : في
الخارج الذي يكون واجباً بوجوب نفسي ، وعلى هذا الضوء يتوقف القول بالامتناع في
المسألة على الالتزام
الصفحه ٢٨ : ، لعدم التنافي بين الوجوب
الغيري والنهي النفسي كما مرّ ، فإذن لا مانع من القول بالجواز في المسألة.
وغير
الصفحه ١٥١ : عن
صحتها كما هو المفروض لم تكن حرمة الجزء في نفسها موجبة لبطلانها ما لم يكن هناك
موجب آخر له ، والوجه