الصفحه ٤٥١ :
وطلب العلم في
صباه ، فحضر مجلس التلعكبري ( المتوفى ٣٨٥ ه ) في داره مع إبنه ( أبي جعفر )
والناس
الصفحه ٤٥٧ : أبي جعفر الطوسي بالكرخ وهو فقيه الإمامية
، وأخذ ما فيها ، وكان قد فارقها إلى المشهد الغروي.
وفي
الصفحه ٤٦٣ : ]
( ... ـ
... ) (١)
الحسن بن المفسّر
الكبير أبي علي الفضل بن الحسن بن الفضل ، رضي الدين أبو نصر الطبرسي ، أحد علما
الصفحه ٤٦٩ :
الحسن الطبرسي ، وعماد الدين محمد بن أبي القاسم علي الطبري ، والحسن بن محمد
الحديقي ، وأبو الفضل عبد
الصفحه ٤٧٦ : » للنجيب أبي المكارم.
وكان بصيرا باللغة
العربية ، والشعر ، والأخبار ، وأيّام الناس.
لم تؤرّخ وفاته
الصفحه ٤٧٩ :
مناقب آل أبي طالب
( مطبوع ) ، الفصول في النحو ، الأسباب والنزول على مذهب آل الرسول
الصفحه ٤٨١ : معروف.
__________________
(١) أنظر في السرائر
: ٢ / ٤٤٣ مراسلاته للسيد أبي المكارم ابن زهرة الحلبي
الصفحه ٤٨٥ : وخمسمائة ، ونشأ وتعلّم بها باعتناء جدّه لأمّه
ورّام بن أبي فراس ، ووالده موسى ، وأقبل على طلب العلم ، وبذل
الصفحه ٤٨٦ : الوزارة ، فامتنع وأبى ، وتوثقت
صلاته خلال ذلك بالوزير مؤيد الدين ابن العلقمي ، وأخيه وولده صاحب المخزن
الصفحه ٤٩٠ : ، واستبقاه لديه
معزّزا مكرّما.
ولما ولي ركن
الدين خورشاه الأمر بعد مقتل أبيه علاء الدين ظلّ الطوسي معه إلى
الصفحه ٥٠٠ : بمنزلة الأب الشفيق ، فحظي باهتمامه ورعايته ، وأخذ عنه الفقه والأصول وسائر
علوم الشريعة.
ولازم الفيلسوف
الصفحه ٥١١ :
تأليف أبي إسحاق
إبراهيم النوبختي.
توفّي عميد الدين
ببغداد في عاشر شعبان سنة أربع وخمسين وسبعمائة
الصفحه ٥١٢ :
نال رتبة الاجتهاد ، وهو لا يزال في مقتبل عمره.
وأقرأ في حياة
أبيه ، وأجاز لجماعة ، ثم تصدّر للتدريس
الصفحه ٥١٣ : من حيدر بن علي بن حيدر الحسيني الآبي.
(٢) صنّفها بالتماس
حيدر بن علي بن محمد بن إبراهيم البيهقي
الصفحه ٥١٥ : الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد ابن أبي المعالي الموسوي ، وأبو
الحسن علي بن أحمد بن طراد المطارآبادي