الصفحه ٦١٠ : ) ، مدينة المعاجز ( مطبوع ) في
النصّ على الأئمّة الهداة ، نهاية الإكمال فيما تتم به الأعمال ( مطبوع ) في
الصفحه ٤٢٧ :
__________________
(١) مدينة من بلاد
الشاش المتصلة ببلاد الترك على عشرة فراسخ من مدينة الشاش ، والشاش مدينة بما وراء
النهر
الصفحه ٤٢٩ :
وصنّف نحوا من
ثلاثمائة مصنّف منها : المقنع في الفقه ، مدينة العلم ، علل الشرائع ، المياه ،
الوضو
الصفحه ٥١٥ :
ونشأ ، وتعلّم
ببلدته.
وارتحل إلى العراق
، فكان في مدينة الحلة ـ وهي من مراكز العلم المشهورة
الصفحه ٥٣٤ : هناك
في مدينة مشهد المقدسة ، ولم يزل يدأب ويجتهد ، ويتباحث مع السيد محسن الرضوي
وغيره من العلماء في
الصفحه ٥٤٧ : ، فأقام بها صلاة الجمعة ، ووعظ ،
ودرّس ، واستمر على ذلك سبع سنين ، ثم نقل إلى مدينة مشهد المقدسة ، فأقام
الصفحه ٣٨٤ : الآداب.
توفّي بالمدينة
سنة عشر ومائتين ، وروي أنّ أبا جعفر الجواد عليهالسلام بعث إليه بحنوطه وكفنه
الصفحه ٤٦٢ : قد انتقل من مدينة مشهد إلى بيهق سنة ثلاث وعشرين وخمسمائة ، ففوّضت إليه
مدرسة باب العراق ، وأقام بيهق
الصفحه ٤٧٠ : ه )
ابن إسماعيل ،
العالم الإمامي أبو الفضل القمّي نزيل المدينة المنوّرة.
قرأ على ابن شهر
آشوب
الصفحه ٤٩١ : الحلّي صاحب « الرجال » ، وعبد الرزاق ابن الفوطي
، وغيرهم.
وورد العراق بصحبة
هولاكو ، وزار مدينة الحلّة
الصفحه ٥٠٤ :
توفي العلاّمة في
مدينة الحلّة في شهر محرّم الحرام سنة ست وعشرين وسبعمائة ، ونقل إلى النجف الأشرف
الصفحه ٥١٦ :
وجاب عدة بلدان
مثل مكة والمدينة وبغداد ودمشق وفلسطين ، وأخذ بها عن نحو أربعين شيخا من علماء
السنّة
الصفحه ٥٢٦ : والعرفان ، وكأنّ نصب أعينهم تلك الجنان.
ولد ابن فهد في
مدينة الحلّة سنة سبع وخمسين وسبعمائة
الصفحه ٥٦٥ : بيته عليهمالسلام بالمدينة ، ثم رحل رحلة واسعة استغرقت شطرا من عمره ، زار
خلالها بغداد والكاظمية والنجف
الصفحه ٥٦٩ : عليهمالسلام ، وعكف ـ لما لبث بالمدينة سنين طوالا ـ على دراستها
وتنقيحها وتحقيقها وشرحها ، داعيا إلى العمل