الصفحه ٢١٤ : بالشهرة وهو
مخالف للسيرة المستمرة قديما وحديثا فيما بينهم والجواب عنه ما أشار إليه بقوله :
( إلاّ أن يمنع
الصفحه ٢٢٩ : ، وإلاّ فلا يقع التّعارض بينهما كما لا
يخفى.
نعم ، ما أفاده من
عدم شمولهما للشّهرة العمليّة ممّا لا
الصفحه ٢٣١ : ، إلاّ أنّ تعارضهما من جهتها لما ترجع
إلى الإطلاق والتّقييد ، فقد تعرّض قدسسره لحكمه في طيّ الموضع
الصفحه ٢٣٢ : في هذا
التّبعيض عقلاً إذا ساعده الدّليل وإن كان مستبعداً جدّاً ، إلّا أنّ القول به
ضعيف قطعاً ، وخلاف
الصفحه ٢٣٨ : مرفوعة زرارة ، وهي قاصرة سندا كما نبه عليه المصنف رحمهالله مرارا ، والاّ لوجب الترجيح
بالأحوطية أيضا
الصفحه ٢٤٣ : هو
__________________
وتساقطهما في
مؤدّاهما ، إلاّ أنّ الإجماع قام على عدم سقوط كليهما عن
الصفحه ٢٥٧ : للتمثيل للمرجح الخارجي بهما ، وأما الشهرة فهي وإن كانت
نفسها مرجحة إلاّ أنها أيضا كصفات الراوي من حيث عدم
الصفحه ٢٦٨ : من جهة مجرّد موافقته للعامّة وإلاّ
لسلكوا هذا المسلك في جميع موارد تعارض العامّ والخاصّ.
وثالثا
الصفحه ٢٧٥ : وذريّتها إلى يوم القيامة ومن يملك منهم
ومن لا يملك.
اللهم إلاّ أن يكون قد خلط
بين الجامعة التي هي من إملا
الصفحه ٢٧٨ : القرينة المختفية عن أهل زمان الاطّلاع على الصّوارف ، إلاّ أنّ
المتعيّن على ما عرفت جعلها قرينة بأنفسها
الصفحه ٢٨٤ : ظهوره من ظهور
العام إلاّ اذا كانت أقوى من كثرة التخصيص في ذلك العام المتحققة في جميع موارد
استعماله
الصفحه ٢٩٥ : وجه ، إلاّ أنّ ما ذكرنا من الموهنات لارتكاب التّخصيص في الذّهب والفضّة يوجب
التّصرف في العقد السّلبي
الصفحه ٢٩٨ :
فيهما ، وإلاّ فيحكم بالتّخيير في مادّة تعارض الكلّ والأوّلين فقط كما هو ظاهر.
وممّا
ذكرنا كلّه ـ في
الصفحه ٣٠٦ : المدار في
التّرجيح على الظّن ولو شأنا ، إلاّ أنّه يعلم بعد التّأمّل فيه كون مراده ما
ذكرنا كما صرّح به في
الصفحه ٣١٢ : الحثّ على ترك التّسنّن وطريقة العامّة ليس إلاّ.
وأمّا
الأوّل : فلأنّه يتوجّه
عليه ـ مضافا إلى بعده عن