الصفحه ٤١٣ : المعاصرين له في أيام حياته
كما حصل ذلك للشيخ الصدوق قدسسره
بل ولا عشر معشار منه ، مع انه أحق الناس بلقب :
الصفحه ٥٤١ :
على سبع سنوات ،
وقرأ عليه في الفقه ، وانتفع به كثيرا.
ثم ارتحل إلى كرك
نوح ، فقرأ على السيد بدر
الصفحه ٥٤٥ : العالم
المشهور بهاء الدين العاملي.
ولد في أوّل
المحرم سنة ثمان عشرة وتسعمائة.
وعني بطلب العلم ،
وجدّ
الصفحه ٤٠٦ : .
وكان من أعلام
الفقهاء والمحدّثين ، مفسّرا ، مؤرخا ، كثير الحديث ، ثبتا فيه.
صنّف كتبا منها :
التفسير
الصفحه ٤٢٧ : بلغ عدد مشايخه ممن ظفر بهم في كتبه المطبوعة (٢٥٢)
شيخا.
حدّث عنه : أخوه
الحسين بن علي بن موسى ، وابن
الصفحه ٤٣٤ :
ولد ببغداد سنة
تسع وخمسين وثلاثمائة ، وطلب العلم في صغره ، فظهرت عليه أمارات الذكاء ، وابتدأ
بقول
الصفحه ٥٩٩ : في خوانسار في
شهر ذي القعدة سنة ست عشرة وألف.
وارتحل في أيام
صباه إلى أصفهان لطلب العلم ، فسكن
الصفحه ٦٣٥ :
عصره.
ولد في أصفهان سنة
سبع عشرة ومائة وألف (١) ، ونشأ بها.
وانتقل مع أبيه
إلى بهبهان ، فأقام بها
الصفحه ٧١٧ : ء )
، ومن أعيان فقهاء الإمامية.
ولد في النجف
الأشرف سنة ست وعشرين ومائتين وألف.
ودرس في أوائل
أمره على
الصفحه ٧٥٢ : للتدريس والتأليف ، ونشر تحقيقات أستاذه الأنصاري (
وهو أوّل من نشرها في إيران ) (٢) ، فتوافد عليه طلبة
الصفحه ٣٩٤ : ، والمغازي.
وقد وقع أحمد
البرقي في اسناد روايات كثيرة عن أئمّة أهل البيت عليهمالسلام في الكتب الأربعة تبلغ
الصفحه ٤٦١ : البيان في تفسير القرآن » (١) المشهور.
مولده في عشر
السبعين وأربعمائة.
روى عن : أبي علي
بن أبي جعفر
الصفحه ٥١٤ : المشهور ، وورّخ شمس الدين
الجزري مولده بعد العشرين وسبعمائة.
__________________
(*) غاية النهاية
في
الصفحه ٥٩٣ : في
الرابع عشر من شهر صفر سنة سبع وألف.
ودرس الفقه
والحديث والتفسير والعربية وغيرها عند والده
الصفحه ٤٠٩ : ، فرض
طاعة العلماء ، البداء ، ودلائل الأئمّة ، وغيرها.
توفّي في حدود سنة
عشرين وثلاثمائة.