الصفحه ٦٣٨ :
البراءة ، رسالة
في إبطال القياس ، حاشية على « معالم الأصول » للحسن بن الشهيد الثاني ، ثلاث
رسائل
الصفحه ٦٤٦ : الحرام ، وديوان معشر ، وغير ذلك.
توفي في النجف في
شهر رجب سنة اثنتي عشرة ومائتين والف.
ومن شعره قوله
الصفحه ٧٠٢ : إليه
رئاسة الطائفة والمرجعية في التقليد في منتصف القرن الثالث عشر ، وتفرّد بالزعامة
مع وفرة الفقها
الصفحه ٧٧٧ : .
__________________
(١) طبعت مجموعة آثار
السيّد اللاري من قبل مؤتمر تكريم هذه الشخصيّة الفذّة في عشرة مجلدات. ( الموسوي
الصفحه ٥٩١ :
قال الحر العاملي
في وصفه : عالم فاضل محقق متكلم حكيم فقيه محدث ، جليل القدر.
ولد في سنة سبع
عشرة
الصفحه ٣٤٣ : في سلخ شعبان من السنة
الخمس عشرة بعد الألف وثلاثمائة من الهجرة ، وأنا العبد أحمد التفرشي عفي عنه
الصفحه ٤٧٥ :
وتبحّر في
الأصولين والنظر ، واشتهر وذاع صيته.
ولمّا ورد العراق
عائدا من الحرمين الشريفين في
الصفحه ٤٨٦ :
انتقل إلى بغداد في حدود سنة ( ٦٢٥ ه ) ، وأقام بها نحوا من خمس عشرة سنة ، واتصل
بالمستنصر العباسي
الصفحه ٤٨٨ : سيّما في الأرصاد والمجسطي ، ووصفه بالجود والحلم وحسن
العشرة والدهاء.
__________________
(*) العبر
الصفحه ٥٢٦ :
توفّي الفاضل
المقداد بالمشهد المقدس الغروي ( النجف الأشرف ) في جمادى الآخرة سنة ست وعشرين
الصفحه ٥٤٠ : .
ولد في جبع (
بلبنان ) في شهر شوال سنة إحدى عشرة وتسعمائة.
وقرأ في الفقه
والعربية على والده نور الدين
الصفحه ٥٩٦ : )
بالفارسية.
توفّي في الثاني
والعشرين من شهر ربيع الآخر سنة إحدى وتسعين وألف.
الصفحه ٦٦٣ : الأحسائي ، والميرزا أبو القاسم الجيلاني القمي.
وجدّ في تحصيل
العلوم حتّى نال قسطا وافرا منها ، ونبغ في
الصفحه ٧٢٢ : الكبرى في النجف ، فحضر بحوث الفقيه الشهير مرتضى الأنصاري نحو عشرين سنة
، ومنحه إجازة الاجتهاد مشيدا
الصفحه ٧٥٠ : في المشتق ( مطبوعة ) ،
وتلخيص إفادات أستاذه الأنصاري.
توفي بسامرّاء في
٢٤ شعبان سنة إثنتي عشرة