الصفحه ٨١٧ : ] الخوانساري............................................... ٥٩٩
القرن
الثاني عشر
الصفحه ٥٠٤ :
توفي العلاّمة في
مدينة الحلّة في شهر محرّم الحرام سنة ست وعشرين وسبعمائة ، ونقل إلى النجف الأشرف
الصفحه ٦٨٦ :
ودرس المقدمات في
طهران (١).
وحضر في أصفهان
على أخيه محمد تقي ، ولازمه مدة طويلة ، واستفاد منه
الصفحه ٢٧٤ : تكليف المكلّفين في أوائل البعثة في مدّة عشر سنين إلاّ بالتّوحيد
والاعتقاد بالرّسالة ـ كذلك اقتضت تأخير
الصفحه ٥٣٤ : .
وصنّف نيفا وعشرين
كتابا ، منها : غوالي اللآلي العزيزية في الأحاديث
الصفحه ٦٠٧ : (١) ( مطبوع في عشرين جزءا ) ، رسالة بداية الهداية ( مطبوعة )
في الواجبات والمحرمات المنصوصة من أوّل الفقه إلى
الصفحه ٦٦٨ : وابنه موجود في كربلاء ، فعلم بذلك ابنه ورحل
إلى أصفهان وسكنها ثلاث عشرة سنة ، وهو المدرّس فيها والمرجع
الصفحه ٧٤٦ : » لأستاذه الأنصاري ، بدائع الأفكار ( مطبوع ) في أصول الفقه ،
رسالة في مقدمة الواجب ، رسالة في التعادل
الصفحه ٣٨٦ : بعنوان (
ابن أبي عمير ) في اسناد أربعة آلاف وسبعمائة وخمسة عشر موردا ، وبعنوان ( محمد بن
أبي عمير ) في
الصفحه ٤١١ :
أخذ عنه ابن بطّة (١).
وكان فقيها ،
متكلّما ، حسن العقيدة ، قويّا في الكلام.
له كتب في الكلام
الصفحه ٤١٤ : التصانيف (٢).
صنّف أبو جعفر
الكليني « الكافي » في عشرين سنة ، وعدّة أحاديثه (١٦١٩٩) حديثا ، ويشتمل على
الصفحه ٧٨٧ : ثلاث عشرة سنة ، وآقا رضا الهمداني.
وتتلمذ في الفلسفة
العالية على الميرزا محمد باقر الاصطهباناني
الصفحه ٤٠٨ :
الطوسي في كتابيه « التهذيب » و « الاستبصار » خمسة وعشرين موردا من الروايات (٣).
وكان واسع الأخبار
الصفحه ٤٥٥ :
، وعيّن له استاذه المرتضى اثني عشر دينارا في كل شهر ، ولما توفي المرتضى ( سنة
٤٣٦ ه ) استقل الطوسي
الصفحه ٤٩٥ :
العزّيّة ، وهي عشرة مسائل كتبها المحقق لعز الدين عبد العزيز.
١٢ ـ اللهنة في
المنطق.
ومن وصايا المحقّق