الصفحه ٤٩٤ : والفتاوى للطوسي ـ.
٥ ـ المسلك في
أصول الدين.
__________________
(١) فمن الشروح عليه
: مسالك الأفهام
الصفحه ٥٠٠ : بمنزلة الأب الشفيق ، فحظي باهتمامه ورعايته ، وأخذ عنه الفقه والأصول وسائر
علوم الشريعة.
ولازم الفيلسوف
الصفحه ٥٠٣ :
والحسان ، خلاصة
الأقوال في معرفة الرجال ( مطبوع ) ، وشرح « مختصر » ابن الحاجب في أصول الفقه ،
وصفه
الصفحه ٥٠٩ : فخر الدين محمد بن العلاّمة.
وبرع ، وتميّز عن
أقرانه ، وصار من كبار العلماء في الفقه والأصول والكلام
الصفحه ٥١٥ : يومذاك ـ سنة ( ٧٥١ ه ) ،
وأخذ الفقه والأصول والحديث عن كبار المشائخ ، كان من أجلّهم : فخر المحققين محمد
الصفحه ٥١٦ : الحديث ببغداد.
وكان الشهيد
علاّمة في الفقه ، محيطا بدقائقه ، عالما بالأصول ، محدّثا ، أديبا ، شاعرا
الصفحه ٥٣٤ : جميع تلك
الأوقات مشتغل بالتدريس والبحث والتصنيف.
قرأ عليه جماعة الفقه
والأصول والحديث وغيرها ، منهم
الصفحه ٥٣٦ : ملازمة ، وقرأ عليه في
الفقه والأصول والمنطق ، وحمل عنه كثيرا ، وتخرّج به.
وقد أخذ أيضا عن :
شمس الدين
الصفحه ٥٤١ : الدين الحسن بن جعفر الأعرجي الكركي في الأصولين والنحو.
وزار دمشق مرتين ،
وقرأ بها على الفيلسوف محمد بن
الصفحه ٥٤٣ :
تلمّذ عليه جماعة
، وقرأوا عليه في الفقه والأصول والحديث والمنطق والأدب ، منهم : السيد نور الدين
الصفحه ٥٤٤ : ( مطبوع ) ، تمهيد القواعد الأصولية والعربية
وصفه مؤلفه بأنّه كتاب واحد في فنه ، البداية في علم الدراية
الصفحه ٥٤٦ :
وتلمّذ على الشهيد
الثاني زين الدين بن علي العاملي ، ولزمه لزوما شديدا ، وقرأ عليه في الفقه وأصوله
الصفحه ٥٤٨ : ) ، وصول الأخيار إلى أصول الأخبار في علم الدراية ( مطبوع ) ،
رسالة في عينية صلاة الجمعة ، الرسالة الرضاعية
الصفحه ٥٥٠ : ، وأقام بها ، وأكمل دراسته في الفقه والأصول وغيرهما ، وبرع في العلوم لا
سيما فى الفقه ، حتى بلغ درجة
الصفحه ٥٥١ : ، رسالة في أصول الدين
بالفارسية ، تعليقة على ما قال الزمخشري من تفسير سورة الكافرون ، تعليقة على ما
قال