الصفحه ٤٢٥ : ، مصنّف كتاب « من لا يحضره الفقيه » أحد الأصول
الأربعة التي يرجع إليها علماء الشيعة.
ولد هو وأخوه
بدعوة
الصفحه ٤٢٩ :
المسائل الواردة عليه من قزوين ، والتوحيد ، إكمال الدين وإتمام النعمة ، الهداية
في الأصول والفقه ، وكتاب
الصفحه ٤٤٩ : كتب ،
منها : المقنع في المذهب ، التقريب في أصول الفقه ، المسائل السلارية التي سأل
عنها الشريف المرتضى
الصفحه ٤٥٧ : فروع الفقه كلها ويشتمل على ثمانين كتابا ، النهاية في
الفقه ، العدّة في أصول الفقه ، الإيجاز في الفرائض
الصفحه ٤٦٥ : أصول الفقه للشريف المرتضى علي بن الحسين الموسوي (
المتوفّى ٤٣٦ ه ).
أقول
: توفّي في حدود
سنة أربع
الصفحه ٤٧٣ : الأصول والفروع ، مسألة فى تحريم الفقّاع ، مسألة في الرد
على من قال في الدين بالقياس ، جواب الكتاب الوارد
الصفحه ٤٧٤ : .
وقال تلميذه منتجب
الدين ابن بابويه الرازي : علاّمة زمانه في الأصولين ، ورع ، ثقة.
أخذ الحمّصي الفقه
الصفحه ٤٧٥ :
وتبحّر في
الأصولين والنظر ، واشتهر وذاع صيته.
ولمّا ورد العراق
عائدا من الحرمين الشريفين في
الصفحه ٤٧٦ :
المصادر في أصول
الفقه (١) ، التبيين والتنقيح في التحسين والتقبيح ، بداية الهداية ،
ونقض « الموجز
الصفحه ٤٧٨ : في أصول
الشيعة ، كان يرحل إليه من البلاد ، ثم تقدّم في علم القرآن والغريب والنحو ، ووعظ
على المنبر
الصفحه ٤٨٠ : الاستدلال الفقهي والبحث
الأصولي ، باعثا لحركة التجديد فيهما.
وكان يقول : لا
أقلد إلاّ الدليل الواضح
الصفحه ٤٨٥ : فيه وسعه ، واشتغل
بالفقه وقرأ فيه وفي أصول الدين كتبا كثيرة ، وسمع وحفظ الكثير ، وبرع حتى بذّ
أقرانه
الصفحه ٤٨٩ : «
غنية النزوع إلى علمي الأصول والفروع » لأبي المكارم ابن زهرة ، تاريخها سنة ( ٦٢٩
ه ).
وأخذ عن كمال
الصفحه ٤٩١ : ) يقال له تربيع الدائرة ، تحرير أصول اقليدس ، تجريد العقائد (١) ( مطبوع ) يعرف بتجريد الكلام ، التحصيل في
الصفحه ٤٩٣ : رائدا
لحركة التجديد في مناهج البحث الفقهي والأصولي في مدرسة الحلة.
تخرّج به خلق
أبرزهم ابن أخته الحسن