الصفحه ٨١٦ : العاملي.......................................................... ٥٦٤
الأسترابادي
الصفحه ٧٧٠ :
ومهر في الفقه
والأصول ، وبلغ مرتبة عالية من الاجتهاد والفقاهة.
وعاد إلى قمّ سنة (
١٢٩٨ ه
الصفحه ٣٢٣ : المعاصرين
... إلى آخره ). ( ج ٤ / ١٤٤ )
كلام سيّد المفاتيح في
الترجيح بالقياس ومناقشته
أقول
: مراده
الصفحه ٤٧٨ : اشتهر
ببلده ( مازندران ) فخافه واليها ، فأمره بالخروج منها ، فهاجر إلى بغداد ، فوعظ
بها ، ولقي قبولا
الصفحه ٧١٢ : كانت
تهتم بآثاره التي كتبها فحول تلامذته من بحوثه ومحاضراته طيلة أكثر من عشرين سنة
وقد رأيت بعض هؤلا
الصفحه ٥٨٩ : .
ثم عزل ، فتوجه
إلى مكة المكرّمة ، وجاور بها برهة من الزمان مقبلا على الجمع والتصنيف ، ثم عاد
إلى
الصفحه ٨٠٠ : ،
مقاصد الفلاسفة ، جواهر القرآن ، المستصفى من علم
__________________
(١) راجع « سير
أعلام النبلا
الصفحه ٣٩٣ : القاسم ، وآخرين.
وعدّ من أصحاب
الإمامين الجواد والهادي عليهماالسلام.
روى عنه : سعد بن
عبد الله
الصفحه ٧١٦ : ابن أبي الحديد لنهج البلاغة
، والسيّد محمد رضا الهندي وأجيز منه.
وصنّف كتبا ورسائل
منها : شرح منظومة
الصفحه ٦٢٢ : عند والده ،
وروى عنه ، وسافر معه ـ وهو صغير السن ـ إلى بلاد الهند ( ولذلك اشتهر بالفاضل
الهندي
الصفحه ٣٧٠ :
علي الموحد
الأبطحي ، ( مخطوط ).
٢٠١ ـ نهج البلاغة
: جمعه السيد الشريف الرضي من كلام أمير
الصفحه ٥٤٧ : فيها
مدة ، ثم أمره السلطان المذكور بالتوجه إلى هراة ، وكان أكثر أهلها من غير الشيعة
، وأمر حاكم خراسان
الصفحه ١٨١ : إلى أنّ الاستصحاب لا مناسبة له في باب
الطّريق كما هو ظاهر.
وأمّا
وهن الظّهور بما زعمه السيّد
: من
الصفحه ٧٥٤ : (٢) والسيد حسن المدرس (٣) ولما أشتد ساعده
رجع إلى طهران ، ثم صمم على الهجرة إلى العراق لتحصيل العلم من منبعه
الصفحه ٦٨٦ : كثيرا.
وارتحل إلى العراق
، فاتخذ كربلاء موطنا له ، وكانت يومذاك من مراكز العلم الشهيرة.
وشرع في