الصفحه ٥٣٦ : الكركي العاملي ، المعروف بالمحقّق الكركي وبالمحقق الثاني ،
ويقال له علي بن عبد العالي اختصارا.
ولد في
الصفحه ٥١٤ : الأصل ، المعروف بالشهيد الأوّل.
ولد في جزّين ( من
قرى جبل عامل بلبنان ) سنة أربع وثلاثين وسبعمائة على
الصفحه ٥٧٤ : بها إلى أن ولاّه السلطان عباس الثاني الوزارة في سنة ( ١٠٥٥ ه ) فاستمر
إلى أن مات ببلدة أشرف من بلاد
الصفحه ٢٢٥ :
صورة تعارض
الصّفات.
نعم ، على ما ذكرنا : من استفادة إناطة التّرجيح بكلّ مزيّة
ربّما لا يحتاج إلى
الصفحه ٥٠٨ :
الأطراوي العاملي.
وصنّف كتاب التحفة
الشمسية في المباحث الكلامية ، وشرح « تهذيب الوصول إلى علم الأصول
الصفحه ٧٣٩ :
على الحضور عليه
في بحوث الفقه والأصول ، حتّى برع فيهما وفي غيرهما من العلوم.
وهو أحد الأعلام
الصفحه ٥٧٦ : الحسين بن عبد الصمد العاملي ، ولازمه إلى أن
صار من أخصّ خواصه.
وتبحّر في العلوم
، وحفظ الكثير.
وولي
الصفحه ٥١٧ : ) : من كبار مجتهدي الإمامية ، ارتحل إلى مصر والعراق ثم أقام بإيران ، وتقدّم
عند الشاه ( طهماسب ) ، وستأتي
الصفحه ٦٥٨ : مدارا للبحث
والدراسة في الحوزات العلمية ، وقد عني كثير من العلماء بشرحه والتعليق عليه.
(٢) قسّ سعى إلى
الصفحه ١٩ : ؛ لأن لازم ثبوت كل منها عدم الآخر
، وإنّ اعتبار وحدة الموضوع فيهما ، لرجوعهما إلى المتناقضين ، المعتبر
الصفحه ٧٩ : ، لكنه
غير منظور اليه هنا. ثم انه يظهر من كلام « العوالى » أن أولوية الجمع بالنسبة الى
الترجيح ، والأظهر
الصفحه ٤٠٢ : ، كتاب فضل النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، كتاب النوادر ، كتاب المنتخبات (١) ، وغيرها ، رواها جعفر بن
الصفحه ٦١١ : محمد
تقي بن مقصود علي الأصفهاني ، العاملي الأصل ، المعروف بالمجلسي الثاني وبالعلاّمة
المجلسي ، أحد
الصفحه ٧٢١ :
، زندگانى وشخصيت شيخ انصارى ٢١٤ برقم ١٧ ، موسوعة مؤلفي الإمامية ٢ / ٥٨٨.
(١) نسبة إلى نور :
بلد من أعمال
الصفحه ٧٤٢ : يدخل إلى
الحرم المطهّر قبل الفجر لا يخرج إلاّ بعد طلوع الشمس ، ويدخله عند الزوال ولا
يخرج إلاّ عند