الصفحه ٥٦٥ :
وانتقل به أبوه
إلى إيران بعد استشهاد زين الدين العاملي ( سنة ٩٦٦ ه ) فأقام معه في قزوين ،
وتلمّذ
الصفحه ٤١٤ :
وأثبتهم.
وقال ابن الأثير ـ
وقد عدّه من مجدّدي الإمامية على رأس المائة الثالثة ـ :
الإمام على مذهب
أهل
الصفحه ٣٤٥ : الطائفة ، أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي ، تحقيق : السيد مهدي
الرجائي. مؤسسة آل البيت عليهمالسلام لإحيا
الصفحه ٤٨١ : تلمّذ عليه
جماعة من العلماء ، منهم : السيد فخار بن معد الموسوي ، ومحمد بن جعفر بن محمد بن
نما الحلي
الصفحه ٧١٣ : العلم
من طهران إلى النجف الأشرف ، وحضر على عدّة مشايخ ، منهم : حسن بن جعفر كاشف
الغطاء ، ومشكور بن محمد
الصفحه ١٥٠ : ؛
فإنّها ظاهرة في أنّ الحكم في زمان الفرج الأعظم على نسق آخر ؛ من حيث ارتفاع
الحكم الظّاهري المبنيّ على
الصفحه ٣٤٦ :
الإسلامي ـ قم
المشرفة ١٤١٠ ه.
٦ ـ الاستبصار
فيما اختلف من الأخبار : للشيخ الطائفة ، أبي جعفر
الصفحه ٤٦٧ : ، منها
: الوسيلة إلى نيل الفضيلة ( مطبوع ) (١) ، ثاقب المناقب (
مطبوع ) (٢) ، الواسطة ، الرائع في الشرائع
الصفحه ٦٤١ :
وارتحل إلى العراق
، فأقام في كربلاء ـ وكانت يومذاك من ألمع المراكز العلمية ـ فحضر على فقيه عصره
الصفحه ٧٠٩ : العلماء محمد شريف المازندراني الحائري ، وهو أبرز
مشايخه ، وموسى بن جعفر كاشف الغطاء النجفي.
وعاد إلى
الصفحه ٤١٢ : ، ثقة الإسلام ، وشيخ المحدثين ، أبو جعفر الكليني (٢) ، الرازي ، البغدادي ، صاحب كتاب « الكافي » أحد
الصفحه ٦٧٨ : مجلس المحقّق
البهبهاني ، وبعده هاجر إلى النجف ، ولازم درس السيد بحر العلوم الطباطبائي ،
وبعدها اختصّ
الصفحه ٢٩٣ :
قريبة من صحيحة
الحلبي ـ عدم الضّمان في العارية مطلقا ، ومن المعلوم ارتفاع الأصل بالدّليل ،
كلزوم
الصفحه ٤٣٦ : الأشرف
والقضاة ، ومضى أخوه الشريف المرتضى إلى مشهد الإمام الكاظم عليهالسلام ، لأنّه لم يستطع أن ينظر إلى
الصفحه ٨١٨ :
[
الشيخ الأكبر جعفر ] كاشف الغطاء....................................... ٦٥٣
الميرزا
القمي