الصفحه ٢١٦ :
ولمثل هذا السبب
ما يرى الشىء السريع الحركة إلى الجانبين كشيئين. لأنه قبل أن انمحى عن الحس
المشترك
الصفحه ٢١٨ :
تلك الجهة ، لأن
أشباح الأشياء لا تثبت.
والسبب الرابع
اضطراب حركة تعرض للثقبة العنبية ، فإن
الصفحه ٢٦٩ :
التحصيل والحال فى المفكرة هذه الحال لانه اذا اشتاقت النفس الى مسالة واجتمعت تبع
الاجماع عمل القوة المفكرة
الصفحه ٨٧ : إذا ذقناه حلاوة ، ولبعضها خاصية أخرى من جنسها ، وهذه الخاصية نسميها الطعم
لا غير.
وأما مذهب أصحاب
الصفحه ١٨٦ :
الشىء فى المرآة ونراه وحده إذا كان مقابلا للبصر ، وأما إذا لم يكن مقابلا فإنا
نراه فى المرآة فقط
الصفحه ٢٠٥ :
الانعطاف عن الماء (١) فقد قال أصحاب الشعاع إن الشعاع إذا وقع عليه انبسط وانكسر
أولا فأخذ مكانا أكثر ثم نفذ
الصفحه ٢٢٨ :
بشهوتها إلى
الحلاوة مثلا أن شيئا صورته كذا هو حلو لما كانت إذا رأته همّت بأكله ، كما أنه
لولا أن
الصفحه ٢٧٢ : أو
كيفية. وذلك لأن النفس من جوهر بعض المبادئ التى هى تلبس المواد ما فيها من الصور
المقومة لها ، إذا
الصفحه ٣١٧ :
يبقى ، لأن بقاءه
ليس بواجب ضرورى. وإذا لم يكن واجبا كان ممكنا ، والإمكان الذى يتناول الطرفين هو
الصفحه ٢٥ :
غير معنى النفس.
وذلك لأن كون
الشىء بحيث يصح أن يصدر عنه شىء أو يوصف بصفة يكون على وجهين : أحدهما
الصفحه ٦٣ :
تتعلق بالعمل كالعلم بانّ العدل حسن والظلم قبيح ، ومبنى الحكمة العملية على هذه
القوة لان مرجعهما العلم
الصفحه ٦٥ : . وإن كانت إذا برهن عليها صارت من العقلية أيضا على ما عرفت فى كتب المنطق.
وهذه القوة يجب أن
تتسلط على
الصفحه ٧٤ : (١).
والنامية تفعل فى
أول كون الحيوان فعلا ليس هو التغذية فقط ، وذلك لأن غاية التغذية ما (٢) حدّدناه ، وأما هذه
الصفحه ٩١ : وسائط ، فإن الإحساس انفعال مّا ، لأنه
قبول منها لصورة المحسوس ، واستحالة إلى مشاكلة المحسوس بالفعل
الصفحه ٩٧ : جهة مّا. فهذه الأحوال إذا حدثت فى الآلة أحس بها لا بتوسط حر أو برد ، أو لون
أو طعم ، أو غير ذلك من