الصفحه ١٤٤ :
تأثير اللون
الأحمر فيما يقابله حمرة لا بريقا ساذجا ، فإن كان هذا ظهور لون آخر (١) ، فلم إذا اشتد
الصفحه ١٩٢ : ج ٢ ص ٣٢٤ : « فان قيل اذا اتصل بالمرآتين شعاعان على الاستقامة
وجب ان ترى ذات كل واحد منهما ثم انه ينعكس
الصفحه ٣٥٦ : للمتقدمة منها وذلك لان النفس النطقية إذا وجدت كانت ما قبلها
من النباتية والحيوانية منشأة معها بوجودها
الصفحه ٥٩ : أو المحيلة لهيئة التركيب. ويشبه أن تكون هذه القوة عند قوم لا
نوعا أخيرا ، بل جنسا لقوى أربع أو فوقها
الصفحه ٨٦ : (٣).
وهاهنا قوم آخرون
أيضا (٤) ممن لا يرون هذا المذهب لا يجعلون لهذه الكيفيات حقيقة فى
الأجسام ، بل يرون أن
الصفحه ١٢٩ : ولا يجرى مع القوم فى ميدان فيكاد ان يكون افضل من سلف من
سلف. انتهى.
الصفحه ٣١٨ : باقية لا بقوة تستعد بها للبقاء كما يظن قوم ، وإما أن تكون باقية بقوة
بها تبقى وليس لها قوة أن تفسد ، بل
الصفحه ٣٦٢ : به.
__________________
(١) قال الآملى فى
شرح القانون : ذهب قوم إلى أن منبت العروق كلها من ناحية
الصفحه ١٣٢ :
وأما الظلمة فهى
حال أن لا ترى شيئا وهو أن لا تكون الكيفيات (١) التى إذا كانت
موجودة فى الأجرام
الصفحه ٣٠١ :
وأما الذى يتوهم (١) من أن النفس إذا كانت تنسى معقولاتها ولا تفعل فعلها مع مرض البدن وعند
الشيخوخة
الصفحه ٣٦ :
بالقوة تكثرا إلى
النفوس.
وإنما تفسد فى
الحيوان المخرز نفساه (١) ولا تفسد فى النبات ، لأن النبات
الصفحه ١٦٩ : حالة
تعين البصر ألبتة ، وذلك لأن تلك الحالة لا محالة تكون هيئة فى الهواء ليست معنى
إضافيا بحسب ناظر دون
الصفحه ٢٩٨ : اختلاف الخصوص والعموم لأن إحداهما إن استفادت جزئية فإنما تستفيد
الجزئية بسبب المادة الجزئية واللواحق التى
الصفحه ٣٥٩ :
الأفعال الأخرى تفيض من القلب إلى الأعضاء الأخرى ، لأن الفيض يجب أن يكون صادرا
من أول متعلق به ، فيكون
الصفحه ١٥٥ :
والجفوف. وليس الجص على ما اظنه ويوجبه غالب ظنى أن ما يبيض بياضه لذلك فقط ، بل
لأن الطبخ يجعله بحيث إذا بل