الصفحه ١٥٨ : الألوان فيكون البياض والسواد اذا اختلطا وحدهما كانت الطريقة هى طريقة
الاغبرار لا غير ، فإن خالط السواد ضو
الصفحه ٢٣٢ :
مؤخر الدماغ ،
ولذلك إذا وقع هناك آفة وقع الفساد فيما يختص بحفظ هذه المعانى (١).
وهذه القوة تسمى
الصفحه ٢٥٤ :
بالثدى ، ومثل حال
الطفل إذا أقلّ (١) وأقيم فكاد يسقط من مبادرته إلى أن يتعلق بمستمسك لغريزة
جعلها
الصفحه ٣٥٤ :
واحتجاجهم غير
منتفع به إذا كانت القوة لا تفارق بنوعيتها ، بل بجنسيتها ، وهما مختلفان. ومع ذلك
الصفحه ١٦ : .
وإذا كان الأمر
كذلك فالصورة تقتضى نسبة إلى شىء بعيد من ذات الجوهر (٣) الحاصل منها ، وإلى شىء (٤) يكون
الصفحه ٢٣ : تاسعا ، ذلك الجسم واحد
بالفعل لا كثرة فيه. فهؤلاء يجب أن يروا أن اسم النفس إذا وقع على النفس الفلكية
الصفحه ٤٢ : تعلم الحال فى هذا إذا
تكلّمنا فى الحيوان.
وأمّا الموضوع
البعيد (٢) فبينه وبين النفس صور أخرى تقومه
الصفحه ٩٥ : الجواهر
للهروى : اسفنج جسم بحرى رخو متخلخل كاللبد ، وعامة الفرس تقولون انه « ابر مرده ».
واذا القى فى
الصفحه ١١١ : للأجسام من النار فى تسخينها ، والنار القوية إنما تسخن ما حولها إلى حد ،
وإذا بلغ ذلك غلوة (١) فهو أمر عظيم
الصفحه ١٢٨ : الذى نسميه
ضوءا مثل الذى للشمس والنار ، فهو المعنى الذى يرى لذاته. فإن الجرم الحامل لهذه
الكيفية إذا
الصفحه ١٣١ :
إنما يحدث بسبب
النور ، فإن النور إذا وقع على جرم مّا حدث فيه بياض بالفعل أو سواد أو خضرة أو
غير
الصفحه ١٤٠ :
للقمر ، وكما
للسنجة (١) السوداء الصقيلة إذا لمعت رؤيت مضيئة ولم يرسوادها.
قالوا : وهذا غير
النور
الصفحه ١٧٢ : .
وأما إذا لم يجعل
ذلك آلة ، بل واسطة تنفعل أولا من البصر ثم يستتم كونها واسطة ، فبالحرى أن نتأمل
أنه أى
الصفحه ١٩٤ : الشعاع إذا تردد طالت مسافته فرأى كل مرة أصغر ففارق الأول الثانى بالصغر ،
فيجب أن يكون أولا الخطوط
الصفحه ٢٣٨ : المشرقية ص ٤٣٠ ج ٢ : ولصرف القوة المتخيلة عن الفعل امران : احدهما الحس
المشترك اذا نقش بالصور التى توردها