الصفحه ٢٢٧ : معا حتى
يتميّز بينهما ، وذلك لأنها من حيث هى محسوسة وعلى النحو المتأدى من المحسوس لا
يدركها العقل كما
الصفحه ٢٥١ : .
__________________
(١) فى تحصيل
بهمنيار : « لأن كل موضع يسخن فى البدن تنجذب اليه الرطوبات وكذلك الحال فى شعلة
السراج والسبب
الصفحه ٢٥٧ : جيدا ، لأن نفوسهم
غير مشغولة بما تشتغل به نفوس البالغين ، فلا تذهل عما هى مقبلة عليه بغيره. وأما
الشبان
الصفحه ٢٥٨ : . وذلك لأن
هذه الصور إنما تدرك
__________________
(١) فى تعليقة نسخة
: يعنى قد يوجب من تذكر ما يوجب
الصفحه ٢٦٥ : واحدا وهو النفس المجردة لكن
الموضوع للحكم عليهما بحكم غير متحد لان موضوع الحكم نفس المفهومين والمفهومان
الصفحه ٢٧١ : موجود فى البدن ، لأن تفرق الاتصال والمزاج
من أحوال البدن من جهة ما هو بدن ، وأيضا موجود فى الحس الذى
الصفحه ٢٨١ : الموافقة أو المنافرة (٣) غير محصلة ولا مفصلة.
والذى للإنسان فهو
بالوضع ، وذلك لأن الأعراض الإنسانية تكاد
الصفحه ٢٨٣ : ذلك. والذى تفعله من الاستظهار (١) فليس ذلك لأنها تشعر بالزمان وما يكون فيه ، بل ذلك أيضا ضرب من
الصفحه ٢٨٩ :
ولنمتحن أولا أنه
هل يمكن أن يكون محلها طرفا غير منقسم ، فنقول إن هذا محال ، وذلك لأن النقطة (١) هى
الصفحه ٢٩٥ : تمام الذات.
(٢) فى تعليقة نسخة
: لان النسبة الى الشىء الواحد البسيط الغير المنقسم لا تكون مختلفة الا
الصفحه ٢٩٧ : آلتها. وكذلك تكون فيها اى فى القوة العاقلة ايضا لانّ
المفروض ان القوة العاقلة حالة فى مادة آلتها. فهى
الصفحه ٢٩٩ :
لأن ذات هذه الآلة
جوهر ونحن إنما نجد (١) ونعتبر صورة ذاته ، والجوهر فى ذاته غير مضاف ألبتة.
فهذا
الصفحه ٣٢٠ :
بالبدن ، فليست
لها علاقة مع البدن ، لأن العلاقة لم تكن إلا بهذا النحو ، فلا يكون تناسخ بوجه من
الصفحه ٣٢٧ : ، وإما أن يكون لأن تلك الصورة فى نفسها مجردة عن
المادة ، فتكون النفس قد كفيت المؤنة فى تجريدها.
والنفس
الصفحه ٣٢٩ : هى العاقلة.
والعقل إنما يعنى
به قوتها بها تعقل ، أو يعنى به صور هذه المعقولات فى انفسها. ولأنها فى