الصفحه ٢٣٧ : ، فإن من شأن النفس إذا اشتغلت بالأمور الباطنة أن
تغفل عن استثبات الأمور الخارجة فلا تستثبت المحسوسات
الصفحه ١٤٥ :
هو حمرة وخضرة وإن
الخضرة إذا اشتد ظهورها فعلت مثل نفسها ففعلت خضرة وحمرة. فيقال : ما باله إذا كان
الصفحه ١٣٧ : ينتقل ، وليس
ولا واحد منهما بانتقال ، بل بطلان وتجدد. فإنه إذا تجددت الموازاة تجدّد ذلك ،
فإن ارتكب
الصفحه ٢١١ : الصورة تثبت فيها ، ولو بعد حين كثير ، على ما سيتضح لك عن قريب.
والصورة إذا كانت
فى الحس المشترك كانت
الصفحه ٣٣٧ : مفصلة فى النفس
بتوسط الفكرة ، فيكون الاستعداد قبل التعلم ناقصا ، والاستعداد بعد التعلم تاما.
واذا تعلم
الصفحه ٩ : هذا به.
__________________
(١) جواب « واذ كنا
».
(٢) لانّ العلم
بالشىء من جهة صورته اهدى سبيلا
الصفحه ١٩ : فيه
لا كالشىء فى الموضوع لا يجعله جوهرا ، كما ظن بعضهم. لأنه لم يكن الجوهر ما لا
يكون بالقياس إلى شى
الصفحه ٢٨ : تعليقة نسخة
: لانه ظن ان المحرك يجوز ان يتحرك وان لم يتحرك لا يجوز ان يحرك.
الصفحه ٣٢ : متحركة ، ويصلح ان يقال ان النفس تسكن
فيجب ان تكون ساكنة.
(٣) اى وضعية.
(٤) لانّ المحرك قبل
المتحرك.
الصفحه ٣٤ : مبدأ له فتكون النفس
أيضا مبدأ للمبدأ وايضا مبدأ لذاتها ، لأنها تعلم ذاتها ، وإن كانت ليس تعلم
المبدأ
الصفحه ٣٧ : ذوات وضع ولها أبدان
شتى.
ثم فى الحالين (٣) جميعا كيف ارتبطت هذه الوحدات أو النقط معا ، لأنه إن كان
الصفحه ٤٣ :
موضوعة لغيرها. فإذن ليس وجود النفس فى الجسم كوجود العرض فى الموضوع. فالنفس إذن
جوهر لأنها صورة لا فى
الصفحه ٥٤ : فى شرحه : « يريد ذكر القوى التى يختص الانسان بها وانما قال «
على سبيل التصنيف » لان القوى الحيوانية
الصفحه ٧٧ : من الشخص ، والمولدة تورد بدل ما يتحلل من
النوع.
وقد ظن بعضهم (٣) أن الغاذية نار ، لأن النار تغتذى
الصفحه ٨٩ : تكون النفس إما مدركة
لجميع المحسوسات وإما غير مدركة ، وأن لا تكون غيبة المحسوس تزيله عن الإدراك. لأن