الصفحه ١٥ : .
ويصح أن يقال لها
أيضا بالقياس إلى استكمال الجنس بها نوعا محصلا فى الأنواع العالية أو السافلة
كمال ، لأن
الصفحه ٦٩ :
والعقل الهيولانى
بما فيه من الاستعداد يخدم العقل بالملكة.
ثم العقل العملى
يخدم جميع هذه. لأن
الصفحه ٧٠ : بالبرودة لأنها يمنعها تحليل الريح
المعينة للدفع كذا فى القانون.
(٣) قوله : «
وتخدمهما جميعا اليبوسة
الصفحه ٧٥ : من الزيادة فى العرض ، وذلك لأن الزيادة فى الطول يحتاج فيها إلى تنفيذ
الغذاء فى الأعضاء الصلبة من
الصفحه ٨٤ : المادة ، لأنه يأخذها جزئية وبحسب
مادة مادة ، وبالقياس إليها ، ومتعلقة بصورة محسوسة مكنوفة بلواحق المادة
الصفحه ١١٦ : ، والقلع أيضا بما هو قلع لا يختلف. لأن أحدهما إمساس والآخر تفريق ، لكن
الإمساس يخالف الإمساس بالقوة والسرعة
الصفحه ١٢٠ : من ذلك هذا (١) المحال أيضا ، وصح أن الصوت كان يصحب التموج (٢).
فبقى أن يكون ذلك
لأن الصوت نفسه تولد
الصفحه ١٥٦ : المنحل الشفاف من المرتك (٢) أبيض فى غاية البياض كاللبن الرائب ، ثم يجف ، فليس ذلك لأن هناك شفافا عرض
له
الصفحه ١٦٠ : لانّ المجاور اى البياض وغيره من الالوان غير
نافذ فى الاسود ، لا أنّ الاسود غير قابل لغيره من الالوان
الصفحه ١٧٤ : داخل. فإن كانت الزاوية أكبر لأن
الشىء أقرب كان القطع أعظم والشبح الذى فيه أعظم ، وإن كانت الزاوية أصغر
الصفحه ١٨٩ :
بالفعل (١) ، أو وجب أن يكون الأداء (٢) على الخط المستقيم ولا يؤدى على زاوية ألبتة ، لأن لنقطة
الصفحه ٢٦٤ : ننظر إليهما. ولا
محالة أنها ترتسم وهى أكبر ، وترتسم وهى أصغر فى شىء لا فى مثل ذلك الشىء بعينه ،
لأنها
الصفحه ٢٨٥ : ادراك الآراء التى تتعلق بالعمل كالعلم بان العدل حسن والظلم قبيح
ومبنى الحكمة العملية على هذه القوة لان
الصفحه ٢٨٦ : حاجة مّا ، وبعضها لا يحتاج إليها ألبتة.
وهذا كله سنشرحه بعد.
فجوهر النفس
الإنسانية مستعد لأن يستكمل
الصفحه ٣٦٤ : مراعاة التشابه فى البعد (٣).
وأما قوة الغضب
وما يتعلق بها فلم تحتج إلى عضو غير المبدأ (٤) ، لأن فعلها