الصفحه ٤١٤ : والحيطان المشتملة على تلك الأحجار الكريمة بل الفضاء
والمكان المشغول بتلك البنية وإلا لزالت القبلة بزوال تلك
الصفحه ٤٢٣ : وهذا من شؤون البعد ، وإلا فقبلة الجميع هي
الكعبة ليس إلا. فهذا يرجع في الحقيقة إلى القول الأول وليس
الصفحه ٤٢٦ : اعتبار التدقيق في أمر
القبلة وأنه أوسع من ذلك ، وما حاله إلا كأمر السيد عبده باستقبال بلد من البلدان
الصفحه ٤٣٤ : ، من غير حاجة إلى النص ، وعليه فلا تكون هذه العلامة في طول العلم بحيث لا
يعوّل عليها إلا لدى تعذره ، بل
الصفحه ٤٣٥ : معتبرة وهي المستندة إلى الحدس فلا يعوّل عليها حتى مع العجز عن تحصيل
العلم ، إلا إذا أفادت الظن فتكون حجة
الصفحه ٤٤٩ : (٣) ، وإلاّ فيفيد
الظن.
ومنها
: قبر المعصوم ،
فاذا علم عدم تغيره وأن ظاهره مطابق لوضع الجسد أفاد العلم
الصفحه ٤٥٢ : يجتهد بنفسه إن لم يحصل له الظن بالقبلة من قوله وإلا كان
بنفسه مصداقاً للتحري ، بل ربما يكون أبصر من
الصفحه ٤٥٧ : جهات (*) إن وسع الوقت وإلا فبقدر ما وسع
الصفحه ٤٦٧ : الدخول فيها.
ويدفعه
: أنّ الجهة التي
صلى إليها الظهر إن كانت هي القبلة. فالعصر مترتبة عليها ، وإلا
الصفحه ٤٧٢ : ، وإن لم يكن له إلا مقدار أربعة أو
ثلاثة ، فقد يقال بتعين الإتيان بجهات الثانية وبكون الاولى قضاءً ، لكن
الصفحه ٤٨٥ :
[١٢٤٥]
مسألة ١٧ : إذا صلى من دون
الفحص عن القبلة إلى جهة غفلة أو مسامحة يجب إعادتها إلا إذا تبين
الصفحه ٧ : (٤) ، وليس ما بين المسلم وبين أن يكفر إلا أن يترك الصلاة (٥) ، وإذا كان يوم القيامة يدعى بالعبد فأوّل شي
الصفحه ٩ :
مَن بيني وبينه
قرابة ، قالت : فما تركنا أحداً إلا جمعناه ، فنظر إليهم ثم قال : إن شفاعتنا لا
تنال
الصفحه ١٠ : إدراج بعضها في بعضٍ أو إفرادها بالذكر ،
وإلا فلا خلاف بينهم فيما هو الواجب منها وإن اختلفوا في خصوصياته
الصفحه ١١ : الأخبار إلا من
باب المثال لمطلق الآيات السماوية. وكيف كان فيأتي البحث عنها في صلاة الآيات إن
شاء الله