الصفحه ٥٣٠ : فيما أدّى إليه نظره ، واختلاف الفتاوى في الخصوصيّات لا يكشف عن تحقّق
القدر المشترك ، إلاّ إذا كان
الصفحه ٥٣١ : ـ فما عليك لو راجعت كتب الأصحاب وتصفّحتها بابا بعد باب
، فلا ترى أن فعلت في المسائل الخلافية إلاّ
الصفحه ٥٤٧ : الفرعية بناء منه (١) على « أنّ الأحكام الواقعية بعد نصب الطريق ليست مكلّفا بها تكليفا فعليا
إلاّ بشرط قيام
الصفحه ٥٥٢ : بعد تسلّم هذه المقدّمات لا تكون النتيجة إلاّ ذلك.
وأكثر ما أورده
الشيخ ـ طاب ثراه ـ ومن تأخّر عنه
الصفحه ٥٥٩ : يجوّز التنزّل عن الظن التفصيليّ بالأمرين لو كان بمقدار الكفاية في
البين إلى الظنّ بهما إجمالا ، وإلاّ
الصفحه ٥٦٢ : ،
وإلاّ فهذا الدليل لا يتوقف على الانسداد المذكور ، ولو لم يكن في الشرع سوى حكم
واحد لا سبيل للقطع إليه
الصفحه ٥٨٥ : الواقعين الأصلي والجعلي لا
يكون امتثالا إلاّ بالعلم ، وأنّ الإتيان بكلّ منهما في غير التعبّديات مسقط
الصفحه ٦٣ : المحاذاة بين الجسمين لا يمكن إلاّ بالتصرف في
أحدهما أو فيهما معا ، كذلك لا يمكن جعل الدلالة بين اللفظ
الصفحه ٦٦ : بامتناع
العكس ، لأن الخاصّ لا يكون مرآة للعام إلاّ بعد تجريده عن الخصوصية وعند ذلك يرجع
إلى العام ، لأنّ
الصفحه ٦٩ : على متابعيه أن لا يستعمل لفظ ( الابتداء
) مثلا إلاّ على النحو الاستقلالي ولفظ ( من ) إلاّ على النحو
الصفحه ٧٠ : : ( من ) زيد خير من ( إلى ) عمرو. أو : ( من ) سيري البصرة و ( إلى ه )
الكوفة. إلاّ أن يكون المراد منه
الصفحه ٧٨ : بيان ذلك ، على أنّ الوضع من أفعال العقلاء ، وأغراضهم لا تتعلّق إلاّ
ببيان الواقعيّات فالكذب خلاف حكمة
الصفحه ٨٣ :
دون بعض ، ويتعهّد في بعض استعمالاته للّفظ بغير تعهّده الأول مثلا تعهّده بأنه لا
ينطق بلفظ العين إلاّ
الصفحه ١٠٤ :
يقابل إلاّ وجها
صبيحا لا يريد إلاّ إلقاء المعنى الأصلي الموضوع له على السامع ، وإفهامه إيّاه
وإن
الصفحه ١٠٥ : مستبرد التعبير ، وسمج
الكلام إلاّ أن تجبره جهات أخرى ، ولا وجه لجميع ذلك إلاّ أنّ المقصود منها
المعاني