الصفحه ٢٠٧ :
البحث في الدلالة اللفظية ضعيف للغاية ، فلا ينبغي أن يكون محطّا لأفكار أهل العلم
إلاّ على وجه تعرفه إن شا
الصفحه ٢٢٦ : الرّجل أو خضع له إلاّ بعد معرفة قصده التعظيم.
وثانيهما : أنّ من
الأفعال القصدية ما هي محققة لعناوينها
الصفحه ٢٤٠ : السّمعي إلاّ في مرحلة
الإثبات ، وبعدها لا بدّ من انتفاع المنوب عنه ، وسقوط العقاب عنه إذا أتى أحد عنه
الصفحه ٢٤٤ :
على التعلّم وعلى
تركه ، ولا مصلحة لك فيه إلاّ أن ترشّحه لمباشرة الدّفاتر ، ثم تأمره بها ، وتارة
الصفحه ٢٤٨ :
بصور أوامر عديدة
ليس إلاّ أمرا بشيء واحد هو الشراء ، فليس في الذهن إذن إلاّ طلب واحد ، إن لوحظ
الصفحه ٢٥٩ :
ومنها : أنّ
الإيصال لا يتحقق إلاّ بوجود ذي المقدّمة ، وعلى القول بوجوب خصوص الموصلة يلزم أن
يكون
الصفحه ٣٠٣ : الأمرين ، وأنه لا مانع من طلبهما
، والإلزام بهما ، والبعث عليهما ، إلاّ إذا استلزم التكليف بما لا يطاق
الصفحه ٣٠٦ : العلم في أكثر موارد التزاحم ، بل في كلّها إلاّ
نادرا بوجود المقتضي في كلّ من المتزاحمين.
ونقول في بيان
الصفحه ٣٧٠ : . وأين ذلك من هذه المسألة التي ليست إلاّ مقولة واحدة
تشتمل إحداهما الأخرى؟ بل هي أحد أفرادها ومصاديقها
الصفحه ٤٣٩ : إلاّ لما عرّفناك به من أنهم يعدّون أنفسهم
عالمين بعلم من يرجعون إليه ، لا أنهم يتعبّدون برأيه ويرونه
الصفحه ٤٤٠ :
تكون قائمة أو حادّة أو منفرجة ، فكما أنّ قيد إحداث الزاوية لم يؤت بها إلاّ
لبيان توقف وجود الأقسام على
الصفحه ٤٥٣ : متعلّق الفعل.
ومنها : لزوم
اللغو ، إذ لا معنى للأمر إلاّ إيجاد الداعي إلى الفعل والبعث عليه وهو حاصل
الصفحه ٤٥٧ : ملازم معها.
ومنه يظهر استحالة
الفرض الّذي فرضه ، أعني المتجرّي غير المستخف ، إلاّ أن يريد من هذه
الصفحه ٤٩٨ : المغصوبة التي لا تجب
منها إلاّ صرف الوجود الصادق على الفرد المأتي به في المكان المغصوب والمأتي به في
غيره
الصفحه ٥٠٩ : شرائط
الشهادة من العدد ، والعدالة ، ونحو ذلك ، لا مطلقا ، ألا ترى أنّ أكثر علمائنا
على اعتبار العدالة